جاء صوت الدكتور بأن يخرج سامر خرج سامر لاكن دموعه كانت تسيل جلس على الكرسي وعيناه على الأرض ثم بدأ يبكي بحرقة قلب لم يستطيع استوعاب ما حصل خرج ودموعه تسيل شفاهه مليئة بالحزن أنها أخته لم يتحمل جلس على الكرسي ثم جاء حبيب ريتاج الذي فارقته بسبب مشاكل جاء إلى المكان مع صديقه ثم جاء سامر وقف أمام أحمد هذا هو اسم حبيب ريتاج أحمد أصاب بالصدمة عندما دخل ورائ حبيبتة التي خرجت من قلبه بدون سماح أو حتى سماع ما قالته بدأ يبكي دموعه كانت تسقط بغزارة
أحمد :وهو يبكي وينزل على الأرض ) ريتاااااااج هيا قومي قومي ريتاااااااج هياااا
أصاب بالجنون كان يبكي بجنون لم يستطيع توقع ما حصل لها جلس على الأرض يطلب السماح من الله لﻷنه تركها تتعذب وعذاب الحبيب عند الله أمر يغضب الله جلس يبكي ويصرخ ثم بدأ يريد الدخول إلى الغرفة لاكن الدكتور منعه وبعد أيام أخذو ريتاج إلى القبر أحمد بدأ يبكي ويصرخ على قبرها ثم ذهب إلى المنزل منزل عائلة ريتاج دخل غرفتها عانق وسادتها وبدأ يبكي ثم انتبه إلى ورقة مكتوب فيها وصيتي فتح الورقة ....
هلاو أحمد انا ريتاج ما هذا الغباء أنها غرفتي والبتأكيد أنها وصيتي انظر انا سامحتك على كل شيء فعلته كنت دائما حبيب فتيات كثيرات غيري لاكن انا كنت اتجاهل ذالك معك حق انت الان تقول كيف عرفت اني أحمد حسنا أعرف لا أحد سواك سوف يدخل غرفتي بعد موتي ويعانق وسادتي ويبكي هل ما زلت تحبني مثل قبل عندما كنت مجنونة حسنا حتى الآن انا مجنونة لاكن هل تغيرت انت ام ما زلت مثل قبل أريد أن أقول اني ما زلت أحبك أعدني بأن تتزوج من تحب حسنا ولا تجرح قلب أي فتاة عدني ...
أحمد :اعدك
حسنا أحبك هذا كل شيء أتمنه لك حياة سعيدة ودعا
أحمد :بدأ يبكي لﻷنه تركها تتعذب وهو كان يستمتع بدأ يبكي ويصرخ وبعد شهور أخذ نصيحة ريتاج وتزوج بعد فترة لﻷنه أحب فتاة حب بجنون وزوجها وأنجب فتاة فأسماها ريتاج .........
أحمد :رتوجه هيا نلتقط سلفي
ريتاج :حسنا ابي امي هيا تعالي
أسماء :حسنا ها أنا جئت هيا نلتقط سلفي جميعا
الجميع
....................
النهاية
.................
إن شاء الله عجبتكم
رواية قصيرة
^^
