وي العادة خبروني رأيكم فالرسمة + فضلا و ليس امرااا ادعمو وون شوتي forgive me بلييييز
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
"ايتها السافلة .. اللعنة عليك و على وصية والدك اللعينة "
زمجرت تلك المشعودة و هي تجرني من سريري بعنف ...
اقترب اللطيف الذي على حد علمي نادوه كوكي ... و ارتمى فوقها
ليبعدها عني...لكنه لم يستطع .. ابعدته بقسوة ليسقط على الجانب اللخر و يتأوه بألم ...
شعرت انني اريد اقتلاع يديها ...
ااسافلة .. العاهرة ...
كيف تتجرأ...جمعت شتات نفسي رغم الام جسدي و حاولت دفعها بكل ما اوتيت من قوة ...
لكنني فشلت فشلا ذريعا ..
" انت ... ابتعد "
تكلم من دعى نفسه بشوقا خاصتك ..اا اعني خاصتي .. و هو يمسك بمغصمها و يبعدها بيد واحدة ....ملامحه .... جمدت اطرافي ..
فقدت القدرة على الكلام عندما امسك بخصري و كتفي معا ليعدل جلستي ...
... معدتي ...
امتلأت بالفراشات الرقيقة ...التي داعبتها
ابتسم بلطف عكس ملامحه من قبل
" يا ... اقسم لك انني سأقتلك ... نعم ساأقتلك و اخد اموالك .."
تكلم المشعودة التي تسمي نفسها امي ... ههه اخد اموالي ...
هذا سيحصل في مؤخرتي ...
اقتربت منها بنظرات و خطا متوازنة ..
لكنها اختلت عندما لمحت شابا ذو شعر اسود .. جسم متناسق ...
و ملامحه لطيفة ...
" امي ... فل نذهب "
تكلم الشاب لاصدم بشدة ... امي ...منذ متى لديهما ابن ....
و ايضا ممرض ؟
ان لم يكن ممرضا لما يرتدي ملابسهم ...
بل ان لم يكن لديهم ابن لما ناداها امي ..
سؤجن
سمعت شهقةً مدوية ...
" ا...امي ... انت ابنها ... ابن هذه المرأة .. ايها اللعين ... "
صوتها الانثوي ..تغير ..
اصبح صوتا صارخا و مدويا ...
تلك الفتاة تقدمت و امسكت بياقته امام دهشة الجميع ... لما هم مصدومون اكثر مني ؟
" اسف الينا عزيزتي ... لكن للاسف امي اهم .. منك و من اختي العزيزة "
اقترب من اذنها لكنه لم يهمس بل تكلم بصوت مسموع و رحل ...لتتبعه امه بخطا ثابتة