اسم الرواية : فقط مُلكي || only mine
عدد البارتات : 24
مكتمله ™✔️
الرواية قد تحوي على العديد من الاخطاء الاملائية والقواعدية وغيرها ،،
تم كتابة الرواية من قبلي قبل حوالي ٤ سنوات ولم يكن لدي اي خبرات بتاتاً وكنتُ في مستوى اقل من المبتدء ، ارجو منكم...
Flash back . بعد ان بكت نانا لعده دقائق لتستقيم من مكانها وتغسل وجهها وتأخذ بنفس عميق وهي تقول .. نانا : يجب ان استجمع قواي ليس من اجلي بل من اجل كاي ..
ومن ثم خرجت لتجد كاي على السرير وهو بحال يرثى لها لتذهب وتتمدد خلفه وتحتضنه وتقبل رئسه .. ليدير رئسه لها ويحتضنها ويبكي لتمسح دموعه بأناملها الرفيعه الناعمه التي كانت كلمنديل لزوجها .. نانا : لا تبكي ارجوك انت تؤلم قلبي ..
مسح كاي دموعه واستقام واخذ بنفس عميق ليرجع ويحتضن نانا ويقبل خدها وينام بحضنها كلطفل الصغير وهي تمسح على شعره الناعم ... #flashbackend
#part24 // the last . . يعلوا ذلك الصباح البارد اصوات الصقيع وهو يهطل .. والثلج يتراكم في الارجاء .. وكئابه المنضر البارد ذاك .. لتنهض نانا في ذلك الصباح البارد فكانت قد تجمدت من البرد لانها لم تكت ترتدي ملابس دافئه .. فلم تشعر بأناملها ولا حتى بأقدامها .. فنهضت عن الخامسه صباحاً وكان الجميع يغطون في نومٍ عميق وكاي نائم على بطنه ويدفن رئسه بوسادته تلك وشعره المبعثر على تلك الوساده ، لم يكن الغطاء يغطي جسد كاي من فوق والجو كان بارد وكاي لايرتدي القميص كلعادة ،، فقامت نانا بجر ذلك الغطاء وتغطيه كاي بحنيه وتقبل رئسه فكانت مدمنه على تقبيل رئسه بدفئ ... بعد ذلك توجهت بتلك الخطوات المسرعه وهي ترتعش برداً لتنزل الى ذلك المطبخ واجواء المنزل الكئيبه .. لتعد لنفسها كوباً من القهوه .. وبعدها حملت كوبها وتجهت الى الغرفه مره اخرى لتقف امام رف الكتب الرث ذاك الذي لم يلمسه كاي منذ زواجه بنانا .. اخذت احد تلك الكتب لتنفخ عليه لتبعد الغبار عنه ليتطاير على وجهها الترب وتبعد وجهها بلطافه وتغمض عينها .. جلست بجانب تلك النافذه المتجمده ومنضر الثلج ولبرد الذي يضهر من تلك النافذه .. واخذت بغطاء صغير لتلف جسدها المرتجف ..
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لتسرح بقرائتها لذلك الكتاب فلم تقرأ لمده طويله ، بينما كانت هوايتها قبل الزواج القرائه .. وترتشف تلك القهوه الساخنه لتدفئ جسدها ..