1

2.7K 57 7
                                    

متبريه من ذنوبكم :،
لنبدا ~
________________________________

انا ليلى؛

عشت في مزرعه في الريف النمساوي ،
جميله ذات شعر بني فاتح وعيون زرقاوتان ، وجسد جميل
لم اذهب الى المدرسه ابدا ،
لانني طفله غير شرعيه،
ولا اعرف من هو ابي ،

قصه ولادتي :
عائله امي كويتين الاصل ،
سافروا الى اوروبا بسبب ظروف الحياه ،
واستقروا في قريه ،
امي كانت في ١٤ من العمر
احبت شاب اجنبي
وتزوجت به بالسر ، وحملت فيني ،
ولكن عائلتها لم تتقبل الامر ، وجدي قام بطردها من المنزل ،
وعندما ولدت ،
قررت ان تتبرى مني ،
لكن حنان الام
جعلها تربيني رغم صغر سنها وفقرها ،
انا اشبه والدي الاجنبي ،
ترعرعت في جبال وريف النمسا ،
ولم اذهب الى المدينه ابدا
ولم ادرس بسبب اهمال امي ،
امي دائما سكرانه ،
لكن لا الومها ، بسبب الحياه القاسيه التي عانتها ،
وهي دائما تعاشر الرجال ، وانا مهمله دائما ،
اريد اهتمام ،
اريد حنان ،
اريد حب ،
لكن لايوجد ،
فانا بالكاد ارى امي ،

___________ بدايه القصه _____________

عندما كنت ١٦ من عمري ،
امي :
ليلى انا مسافره ،
قد اتاخر ولكن انتي ابنتي القويه ،
تعرفين كيف تعيشين لوحدك ،
وداعا ،،

ليلى :
كنت عارفه ،
تذهب لتعاشر الرجال ،
يالها من ام غبيه ،

جلست اشاهد التلفاز ،
وبعدها ب ساعتين طرق الباب ،

استغربت لان لم يطرق الباب من قبل ،

وذهبت وفتحت الباب
ووجدت رجل اربعيني ضخم البنيه ،

الرجل :
من انتي ؟

ليلى :
تطرق باب بيتي وتسألني من انا ؟؟
من انت ؟ وماذا تريد ؟

الرجل :
اتيت من اجل ساره ( امي )

ليلى :

امي سافرت
ولن تعود قبل اسبوع

الرجل :
هل استطيع الدخول ؟

استغربت من جملته
ولن قلت له :
طبعا تفضل ،

وبمجرد ان دخل ،
اغلق الباب بقوه !
ومسكني من يداي!
واخذ يغتصبني !!
صرخت وصرخت لكن للاسف !
________________________________
يتبع..

احببتها ~حيث تعيش القصص. اكتشف الآن