"انتي لي اتسمعين كل انش فيكي ملكي انا انا وحدي اسمعتي ؟" قال وهو يدفعها على الحائط بجسده
"اجل .." همست بخوف
"اجل من ؟ " قال وهو يدفن راسه برقبتها ويضغط على مؤخرتها
"اجل داددي " قالت وهي تبكي
"فتاة مطيعة " قال وهو بعض شحمة اذنها بخفة و يلعب بخصلة...
علقوا عالفقرات بليز اللهم اني اخذت ذنب ما قرات و ما رايت متبرية من ذنوبكم . . . نبدا .... #كاي استيقظت ولم اجد تالا سمعت صوت الماء بالحمام فعلمت انها بالداخل بالداخل دخلت ممرضة وسالتها عن التحاليل وقالت ان تالا حامل سمعت سقوط شيء ورائي قد اعلن ان شيئا سيئا سيحدث....... #بعد 14 ساعة فتحت عيناها لتقابل خاصته بضع دقائق لتبدا عيناها تخرج كما هائلا من الدموع ... كاي:تالل.. لم يكمل فهي بدات الصراخ و البكاء كالمجنونة تالا:ابتعد عني !!!!!! صرخت كاي :تالا اسمعيني تالا : ايها الحقير الوغد يا ابن العاهرة كيف تفعل هذا بي ايها (وبلا بلا بلا محبت تسكت ) دخل الطبيب وورائه الممرضة امسكوها وساعدهم كاي ليحقنوها بالمنوم بدا صوت صراخها ينخفض حتى نامت ... استيقظت مجددا بعد مدة طويلة ويدات بالبكاء ليستيقظ كاي هو الاخر .. تقظم نحوها وهي رجعت للوراء بكل خطوة منه تزحف للوراء حتى التصقت بالحائط كانت ستصرخ لكنه صفعها ... كاي : اغلقي هذا الفم اللعين واسمعيني انتي لستي حامل الكلام الذي سمعتيه من الممرضة كان خطا لانها اخطئت بالغرفة تالا بعدم تصديق : حقا ؟ كاي : يبدو ان لديك حمار ميت براسك او اظنه يتعاطى المخدرات من ستحمل بعد مضاجعة واحدة وخلال 24 ساعة ايضا قال ثم قهقه ولكن لاحظ أنها قد غضبت فعاد لبروده وحمحم سانادي على الممرضة لتنزع لكي السيروم . . . . . . . . . . . . بالقصر دخلا القصر وصعد كاي لغرفته لكن تالا كانت ستذهب لغرفتها لكنهت سمعت صوته الحاد "تعالي " فلم تنطق بحرف واحد و تبعته ودخلا غرفته كاي:ارتدي شيئاً مثيرا وتزيني انا ذاهب الان وان لم تنفذي كلامي ساجعل كل من في هذا القصر يضاجعونك مرة واحدة هل هذا مفهوم ؟ قال بصوت يجعل العضام ترتعد اومئت تالا بخوف عاد كاي بعد مدة قصيرة ووجد قطته بتلك القطعتان التي جعلت منها مثيرة كالجحيم وظهور بشرتها الحليبية اكثر
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
فور ان راها انتصب واخذ يلعن تحت انفاسه هي الوحيدة بين مئات العاهرات التي تجعله ينتصب بمجرد ان يراها لا لا هي ليست عاهرة هي لا تعرف حتى كيف تقبل لن يسمح لنفسه بمناداتها بالعاهرة او حتى يتخيلها كذلك .. تقدم منها وهي متجمدة بمكانها تنظر الى عيناه بفزع قربها اليه من خصرها و بلحظة حملها بيده التي كانت على خصرها وضع جبهته على خاصتها "انكي تفقدينني عقلي يا امراة "
