تمشي بنا أقدامنا ...
الى حيث ما لا نريد ،، فالأقدار ترسم اللوحة
ليس كما نريد...
ونكتب كل ما يدور خلف جدران الحديد..
فقلوبنا ،، صومعة الجليد !
ثم ..
نعود الى القديم .. لنتجمل به .. ونعود
لنكذب ،، بأنه جديد..!!!
وعلى قبورنا تكتب أجمل الأسماء العناوين ...
زاهية حدائقنا ... أزهارها ،
انصهرت وصارت العوبة .. ال
واقفاص البلابل صارت تسع ،
اغلب اعدادنا ...
حريق من الداخل..
وربيع ٌ ظاهرنا ..وعجيب باطننُا..
لكن أجمل حقائقنا ..
حين نكتب على القبور اسماءنا وعناويننا ....