part 1

194K 3.8K 685
                                    

اكتبو تعليقات جانبيه احب اقراها ❤️🔥🔥👏🏻
❤️>> تدعمين الروايه ادعم روايتك تحطين تعليق جانبي املي كل روايتك تعليقات تحطين اضافه اضيفك <<❤️
|بسم الله نبدا|
استيقضت تلك المثيره من نومها العميق بسبب طرق باب شقتها الصغيره الهالكه تأففت بالنزعاج وذهبت لكي ترا من جعلها
.
تستيقظ من حلمها الذي تمنت ان يكون حقيقه حينما فتحت الباب تفاجئت من العجوز التي كرهتها طول عمرها
.
العجوز :- الى متى تنوين عدم دفع الايجار ايتها المتشرده .
.
سول :- هل من الممكن ان تنتظرين قليلاً سوف ياتيني المال وادفعه لك (بالطبع قلتها وانا اكذب لكي تصددقني لاكن يبدو ان هاذه المره لم تقتنع ب كذبتي ).
.
العجوز :- هل تحسبين بانني سوف اصدقك دائماً تقولين هاكذا وتهربين لصديقتك الغنيه وهي تدفع لك نصف الايجار ، هل تعلمين انتي مطروده هيا اخرجي لا اسمح بمتشرده مثلك ان تكون في عمارتي .
.
سول :- هه تتحدثين وكأن عمارتك كبيره وجميله كي اتشبث بها ايضاً جميع الذين بهاعاهرين ايتها الساحره هه سوف أسعد بالذهاب
.
اغلقت سول الباب في وجه العجوز وبقيت تشتمها وتبكي بحرقه انها لاتبكي لاجل طردها بل لاجل امها واباها لقد كانو
.
يعيشون معها بهذه الشقه حتى وهم كانو فقراء كانو سعيدين لوجود بعضهم البعض لاكن تجمعت الديون عليهم وتم
.
اخذ اعضاء جسم امها وابيها من قبل عصابه سفاحه طبعاً امام اعين سول المسكينه هل تعلمون لقد فكرت بان تصبح عاهره
.
كثيراً لاكن خوفها يمنعها من ذالك لذالك لجأت لله ثم صديقتها هاني انها افضل صديقه قد تروها بالعالم هي لطيفه
.
وطيبه القلب ساعدت سول كثيراً وكانت تطلب من سول العيش معهم لاكن سول بقيت في تلك العماره المهتريه لاجل ذكرياتها الجميله مع عائلتها
.
بعد غرق سول ب تفكيرها ودموعها قررت التشجع لاول مره وذهبت تجمع اغراضها حسناً هي لم تستغرق الكثير من الوقت لان ملابسها قليله جداً
.
pov سول
.
استيقظت من نومي لافتح لتلك الحمقاء واجدها تهذر بكلامها المعتاد رميت عليها القليل من الكذبات كي تصمت يبدو
.
انني لم انجح هذه المره حسناً لقد طردتني انا لا اهتم لاكن انا اهتم لذكرياتي بدأدت بتذكر الماضي الخاص بي حساناً
.
سوف اتشجع هذه المره ذهبت احمل اغراضي ذهبت أمُر من عند المرآه المكسوره لكي ارى شكلي حسناً لا اقول
.
هاذا لانني مغروره لاكن انا جميله ومثيره الجميع يستغرب من رؤيه فتاه بجمالي بهاذه الحاله لا اهتم ذهبت للخارج
.
حامله حقيبتي المهتريه لاخرج من شقتي رايت امامي العجوز .
.
العجوز :- هه اعطيني مفاتيح الشقه .
.
سول:- دخلت يدي بجيب الشورت الخاص بي لاخرج المفاتيح ورميتها بوجهها حسناً اعتقد اني تماديت لاكن كنت انتظر هاذه الحضه .
.
في مكان اخر عند شوقا :
.
استيقظت على صوت تلك الخادمه صوتها حقاً مقزز اظن باني سوف استففرغ انها تتميع ماهاذا بالله ?
.
الخادمه بصوت متميع :- شوقا هيا استيقظ انه وقت فطورك .
.
بقيت صامت لكي ترحل انها مزعجه يبدو بانها ذهبت لقد هدء المكان من صوتها . رفعت راسي لكي
.
ارى هل ذهبت لكن الصدمه هنا وجدتتها تتعرى امامي هل تريد الممارسه بهاذا الصباح ؟
.
لقد تعرت هاذا ليس غريب اذاً حينما سمعتها تتآوه في غرفتها هي وذالك الخادم الاحمق سوف اريها
.
الجحيم بعينه هي وذالك الاحمق لحضه مالذي تفعله الان هل هي تعتصر صدرها لكي تثيرني حسناً
.
هي بالكاد تعصر صدرها ليس لديها صدر انها قبيحه فعلاً .
.
شوقا:- هي انتي مالذي تفعلينه الان هل تريدين الممارسه ؟؟
.
الخادمه:- آهه آهه اوبا اريد ذالك .
.
استيقظ شوقا من السرير وبقي ينظر لها .
.
الخادمه:- اهه اخيراً استجبت لي فالتاتي هنا سوف اجعلك تستمتع .
.
شوقا:- انا الذي سوف اجلعك تستمتعين جداً .
.
الخادمه :- آهه اوبا اجل اريد ذالك الاستمتاع .
.
شوقاً :- هل حقاً تريدينه اذاً
.
واخيراً شوقا تحرك من مكانه ودخل الحمام اخذ شفرت الحلاقه الخاصه به وضعها في جيبه وتلك
.
الخادمه استلقت على سريره تنتظره ياتي من الحمام .
.
خرج شوقا من الحمام وجدها بوضعيه مقززه في سريره هوا غضبب جداً منها لاكن لم يضهر غضبه
.
وقفت الخادمه من السرير اتته قبلته وهوا بادلها بقوه كي تغمض عينيها حينما اغمضت عينيها
.
قلبها على السرير اصبح ضهرها جهته وبطنها على السرير (اتمنى فهمتم) اخرج شفرت الحلاقه من
.
جيبه وبدء بجرحها وتقطيعها بالشفره في ضهرها وفي فخذها وجميع جسدها حسناً هي الحمقاء التي بدأت
.
اصبح جسدها ينزف ذهب شوقا للحمام واخذ العطر الخاص به سكبه في البانيو وذهب للخادمه
.
مسكها كي لا تذهب حسناً هي لاتستطيع بسبب الالم الشديد ضغط زر الخدم وطلب من خادمته الاخرى
.
احضار الليمون والملح وصلت الخادمه احضرت الطلبات اخذها شوقا <الطلبات الي هي ليمون وملح
.
وضعها في البانيو مع العطر رجع للخادمه وحملها وكانت تبكي وصرخ كي ينقذها احد لاكن لم يفعل
.
احد لها شي لايستطيعون مواجهه شوقا رماها داخل البانيو المليئ بالليمون والملح والعطر هي كانت
.
تبكي وتتعذب وهو يضحك هاذا قاسي لدرجه الموت .
.
شوقا :- انتي طلبتي الاستمتاع هاذا هو استمتاعي عاهره حمقاء فالتموتي هيا همف وخرج قال
.
لخادمه يتولى امرها وذهب .
.
عند سول :
.
ذهبت للبحث عن عمل بعد اربع ساعات لم اجد شيء لي لمحت رجل ذو بنيه ضخمه يكلم الناس ثم
.
نظر الي كما لو انه عرف الذي اريده .
.
الرجل :- لو سمحتي هل تبحثين عن عمل ؟؟
،
توسعت عيناي كيف عرف شكراً يا الله
.
سول:- نعم اريد ان اعمل .
.
الرجل :-شكراً اريدك ان تصبحي خادمه لدى سيدي .
.
سول :- بوااااا<ماذا اوه اسفه حسنا متى يبدء العمل .
.
الرجل :- الان فالتاتي معي .
.
سول:- حسناً
.
ركبت معه السياره وانا حتى لا اعرف كم هوا راتبي اين اكون خادمه في اي مكان اخاف ان يكون ملهى.
.
االساعه ٨ مساءً
.
الرجل نزل من السياره وقال لكي انزلي نزلتي كنتي سوف تموتين من المنظر ماهاذا هل هذه الجنه
.
لقد كنت مصدومه جداً ماهاذا المكان هل نحن في كوريا حقا كل المكان به زينه وانوار وهناك نافوره
.
كبيره جداً اقسم بالله بان جميع العالم يستطيعون السباحه فيها انها كبيره وذالك القصر الكبير
.
ماهاذا؟ هل حقاً انا في حقيقه قطع تفكيري ذالك الرجل ذو البنيه الضخمه
.
الرجل :- ادخلي وتصرفي ب احترام كي لا تموتي -
.
انه يخيفني حقاً ما قصده ب اموت هل هاذا بيت للمجرمين ام ماذا
.
سول :- اوه اسفه حسناً
.
دخلت ذالك القصر بقيت فاتحه فمي من الصدمه وعيناي متوسعه
.
تسريع احداث:-
.
حضرت لكي رئيسه الخدم زيي لكي وغرفه لكي ايضا
.
حينما دخلتي الغرفه اقسمتي بانها اكبر من شقتك القديمه الف مره
.
تعبتي من التفكير وذهبتي للنوم
.
استيقضتي الساعه ٢ ليلاً كان الجميع نائمين ذهبتي لكي تشربي لك مياه فانتي كنت عطشه جداً
.
سول:- تباً لقد اضعت الطريق وجدتي غرفه بابها كبير جداً ذو لون بني غامق كان مفتوحاً اتاني
.
فضول شديد وقررت الدخول حسناً لا نكذب انا حمقاء لقد وجدتها مضلمه جداً فكانت الاضواء مطفأه
.
شممتي راحئه عطر رجل مشيتي بجانب السرير الضخم لكي تري الصور حينما دققتي في الصور
.
وجدتي صور شاب بدء لك بانه وسيم
.
سول بهمس واضح :- انه وسيم جداً
.
الا فجاءه هناك من سحبك بقوه لقد كان ممسك بياقه ملابسك بقوه شديده
.
شوقا:- ماذا تريدين هنا
.
سول :- اسفه اسفه كنت ابحث عن المياه والمطبخ
.
شوقا:- هل المياه في غرفتي اذا ؟
.
سول :- انا جديده هنا لا اعرف الاماكن < بعيداً عن الروايه مين غنى محمد عبده لما قرا الاماكن؟
.
شوقا:- حسناً اخرجي .،
.
افلتك شوقا انتي ركضتي عدتي لغرفتك وبقيتي تفكرين بالذي حدث معك ومعه ونمتي بعد نصف ساعه
.
هاذي بدايه عاديه جداً يبدا الجامعه والعمل والحب والانحراف كلله
بالبارتات الجايه
انتهى البارت . تكفووون ادعمو الروايه
>> تدعمين الروايه ادعم روايتك تحطين تعليق جانبي املي كل روايتك تعليقات تحطين اضافه اضيفك <<

ايها المنحرف الحقير ...+18حيث تعيش القصص. اكتشف الآن