الطفوله

17 1 0
                                    


الام : انضر يا رجل لقد رزقنا الله بفتاة اندى من الورد الحمد لله ماذا سنسميها.
الاب: هبه هذا اسمها فالله وهبنا اياها بعد طول انتضار .
الام : الله انضر انها تبتسم لسماع اسمها...............بعد مرور ١٠ سنوات.............
هبه: امي اين انت .
الام : مذا هناك ما الذي تريدين.
هبه: ابي انضري مذا يفعل مر وقت و هو على هذه الحالة بل كل يوم يفعل هكذا .
الام :ههههه .
الاب :السلام عليكم و رحمة الله السلام عليكم ورحمة الله ، اماني ما بك ماذا قالت هبه.
الام: انها لا تعلم مذا كنت تفعل.
الاب: و الله معها حق انا المخطى لم اعلمها . هبه تعالي هنا يا عيني ابيكي الحقي بي للصالون.
لحقت هبه بابيها و الخوف يكاد يقتلها لكن فور وصولها علمت انا اباه اراد اعلامها بان ما كان يفعله اسمه صلاة و ان بها يستطيع الانسان التقرب الى الخالق و بها نشكره على ما يعطينا اياه. فرحت هبه و منذ ذلك الوقت اصبحت لا تنفك تصلي لا تترك فرض و لا نافله الى و صلتها اصبحت تحفض من القرءان ما شاء الله،ليس ذلك فقط بل كان لديها خلق و اخلاق و طيب قول لدرجة ان الكل يريد التحدث معها و مصادقتهاً...................بعد مرور ١٠ سنوات...............
الام : هبه لتذهبي معي الى الحفلة و الله خير لكي ستغيرين جو .
هبه:لو سمحت امي لا تصري عند دراسة والله.
الام :و الله حيرتني هذه الفتاة دراسه دراسة متى ستلتفت لنفسها ..

شكرا على المتابعه اعدكم ان الجزء الثاني سيكون افضل و اطول.
تعليقاتكم تهمني

Titre par défaut - écrivez votre titreحيث تعيش القصص. اكتشف الآن