Chapter 4

26.3K 805 130
                                    

"ماذا عنك" قلت و انا منتظره اجابته

نظر لي و تنهد

" من الواضح انه ليس لكي شأن و لكن حسنا "

اللعنه لما هو وقح هكذا

" انا ادعي هارولد ادوارد ستايلز .....ابلغ 22 عاماً ....كنت اعاني الكثير في صغري...و لكنني نهضت بقوة ...اصبحت اعمل بجد و ادرس ايضا ...حتي عملت بشركة والدك...لقد كان...رجلا جيداً ..كان يعاملني كابنه تماماً ..و كنا اصدقاء مقربين ...اصبحت نائبه و...قد قُتِلت امي علي يد شخصاً ما و لكن ذلك عندما كنت في الخامسة عشر" شهقت و قاطعته

" ايضاً ابي قتل ...اسفه علي المقاطعه و لكن اعلمت من قد قتل والدتك؟" قلت باهتمام و حزن

" نعم " قال و ابتسم بشر

" و ماذا فعلت له " قلت

" لقد انتقمت انتقاما طفيفاً و لكن الان سانتقم بقوه " قالها و هو ينظر لي بنظرات غير مريحه .

اومئت بخفه و ابتسمت بتوتر

"لا تهتمي....اصعدي لغرفتك" قال بحده ...ماذا به؟

" و - ولكن انا كنت اريد...." قاطعني صراخه

" قلت اصعدي للعنه..."

ركضت و صعدت للاعلي تجمعت الدموع بعيناي ...لما هو هكذا

جلست علي سريري و بكيت بقوة

" اين انت ابي " قلت بصراخ

" انا اعتذر" سمعت صوت هارولد و لكني قررت تجاهله

" انا اعتذر ...حقاً لم اقصد ..فقط عندما تذكرت امي حزني اجتمع بغضبي فصرخت عليكي" قال و استطيع سماع نبرة الندم تلك

رفعت راسي و نظرت له

"ل-لا عليك دادي " قلت و هو ابتسم بخفه

و اقترب مني احتضنني و بادلته

" اسف حبي " قال و كنت ابكي لانه فقط ..لا اعلم حقاً اشتقت لحياتي القديمه ربما..

ابتعد عن حضني و لكنه اقترب ووضع قبله بجانب شفتي

غدا ساوصلك لمدرستك حسناً " قال و تذمرت

"و لكني لا اريد حقاً الذهاب دادي ارجوك" قلت بتذمر

" لا يا متذمره يجب عليكِ الحضور ...لقد تغيبتي شهراً كاملا عنها " قال باصرار

اومئت بضيق و قلبت عيناي من غضبي

" لا تقلبي عيناكِ و الان سنجلس بالاسفل قليلا ثم نخرج في نزهه " قال و اومئت بحماسه

" احبك دااادي" قلتها و قبلت وجنته بقوه و هو قهقه

#هاري

اكرهها حد اللعنه ....اريد قتلها و بشده استمع لصراخها و انا اعذبها و لكن ليس الان
-------------

فوت و كومنت بلييييز

لسه في شابتر كمان ..تفاعلوا بليز جاايز :"))

Bad Daddy || H.S ||حيث تعيش القصص. اكتشف الآن