part:8

99 10 1
                                    

آول يوم ! بعد آلصدمة...
لم آذق طعم الراحة بعد "
قلبي قد تفتت لاجزاء كمثل الزجاج المدهوس
آتألم ولكن بدون ألم ، هل هذا يعقل؟
فكرة ان أبي فارق الحياة لم تفارق مخيلتي قط؛
هل هذا حقيقة ام حلم ؟؟
لا آريد ان اتعلق بأي شخص.. خوفا من فقدانه

.
.
.
روز: روبن!.

روبن : نعم .

روز: لماذا انت بجانبي الآن؟

روبن: كيف لماذا ؟ آنت مريضه وجئت للإطمئنان عليك!!.

روز: حقا؟ إذا لا تشغل بالك بي ؛ فانا باحسن حال.

روبن بسخريه : نعم استطيع ان ارى ذلك جيدا.

روز: لا لا حقا ' شكرا لك على اهتامك بي ، يجب ان تذهب الآن! ؛ أليس لديك عمل تقوم به؟؟

روبن : لا تقلقي استطيع ان أُأَجّل عملي لوقت آخر.

روز بسخريه: لماذا هل انت مدير شركتك لكي تفعل هكذا ؟

روبن: ها أنت قلتيها بشفتيك الجميلين" انا مدير شركتي" او بمعنى اصح "عملي هو انا".

روز: لا تتحدث بالالغاز فقد قل انك المدير وانهي حديثك؛  تعشق الثرثرة.

روبن: احب طريقتك في التوبيخ' تشبه طريقة امي قليلا" ولكنها تأتي لتبعثر شعري ؛ هل يمكنك فعل ذلك ؟

روز: لو انني امك لكنت فارقت الحياة ؛ افعل ماذا؟

روبن: هل يمكنك ان تبعثري شعري ؟ ارجوك فقط هذه المره لقد نسيت شعور ذلك.

روز: هل انت جاد الآن ام ماذا؟ اقسم ان لم تغرب عني ساقتلع عينيك الزرقاوتان هاته!!!

روبن باحباط: لم اكن جاد وقتها اصلا كنت اريد المزح معك.

روز: "بعثرت شعره بيدها" آيقووو يالك من طفل شقي!!

روبن : انا لست طفل' انا رجل كبير !!!

روز: من الجيد اعترافك بأنك مسن.

.
.
اذا حصلت تفاعل كثير بنزل البارت التاسع ❤

لا آعلم من آنا !حيث تعيش القصص. اكتشف الآن