وفي اليوم التالي طبعا كل العاده خرجت مع السائق الى الجامعة وعند دخولي راية الكل غاضب مني فلم افهم لماذا وكنت خائفة جدا وبعدها اقترب احد الشباب وقال لي بغضب
الشاب ... لم يكن له داعي بان تضربي جاك هاكذا
وانا مستغربة .... ولاكن لم افعل شي
الشاب ... لا تحاولي اغضابي بالكذب فانتي قد حاولتي التعدي على جاك ولان انظري ماذا سيفعل بكي الشباب
ليزا .. بخوف واين الان جاك
جاك... هناك يجلس ولا يريد التكلم مع احد
ليزا ... لا باس فانا في الاخير ساجلس معه
وعند ذهابي كنت متردده ووضعة حقيبتي وبعدها سمعة هاتفي وقد كانت رساله من نفس الشخص وعندما فتحتها قال لي هل اعجبك المنظر وانا بغظب من تكون ولماذا فعلة هاذا انا لم اطلب منك اكرهك وابتعد عن حياتي يالك من شخص سيئ وانا اكرهك افهمة
وبعد قليل ارسل لي ستندمي على ما قلتي فقط اصبري اسبوع واحد وبعدها ساتي
اغلقت الهاتف وكنت انظر الى جاك وبعدها قال لي
جاك .... الى ماذا تنظري هل تستمتعي بالمي
ليزا... لا بطبع فصدقني لم اكن الفاعلة
جاك ... اسمتي لا اريد ان اتكلم معك كي لا اتعرض لظرب مرة اخرى
ليزا... امسكت بيده لن يظربك احد ساخبر ابي بان يضع لك حراس هل انته موافق
جاك... بطبع لا ولان اسمتي فالمعلم قد جاء
وانا كنت افكر بكلامة ماذا يقصد باسبوع وانتهت حصة اليوم
وعندما كنت اضع اغراضي باشنطة جاء اصدقاء جاك وبعدها احسست بان احدا يمسكني من خصري فابعدتها بكل قوتي
ليزا.... هل انته مجنون اليس لك احترام
الشاب.... بما انكي فتاه جميله وجسمكي جميل فكيف سيكون لدي احترام
وضحيك الشباب وكان جاك ينظر لي وهوه خائف من ان يلمسني فيتعرض لضرب مرة اخرى وعندما كنت اريد اخذ اغراض امسكني من يدي فصفعته على وجها وبعدها دفشني على الارض حتى نزفة انفي فكنت خائفة جدا لانه لم يكن احدا في الصف فصرخت في وجهه ستندم ايها الوغد الحقير على كل قطرت دم نزلت مني وبعدها عدة الى المنزل وحاول ابي ان يكلمني ولاكن اغلقت الباب وابي من خوفه اتصل على سارة
.......................................
