ما هي الدميه؟
الدمية عاده ما تكون لعبه من قماش متشكله على هيئة انسان او حيوان وعادتاً تكون هذه اللعبه الغريبه يكون لها اقتران او ارتباط بالبشر بشكل غير عادي كمثال تعلق الاطفال بهذي اللعبه وحبهم الشديد لها ينامون معها ويتحدثون اليها واحيانا يخافون منهم لماذا ؟؟
هل هو خيال من الطفل ام هناك كائن داخل هذي الالعاب
اليوم سنرصد حقائق وقصص حدثت بالفعل مع هذي الدمى
هذا الموضوع سوف يذكرنا بمفلم شاهدناه اسم الدميه فيه تشاكي على التفلزيون ربما يصدقه البعض وربما يخاف البعض وربما يضحك البعض كل يأخذ الموضوع على هواه كما يريد لكن ربما ماذا لو رأيت يوم من الايام دمية تتحرك لو سخرت من هذا الموضوع ماذا ستفعل وكيف سوف يكون موقفك فالنتابع الموضوع ونرى ما هو اترككم معه
قد نقرأ العديد من القصص والتحقيقات الإخبارية عن اماكن مسكونة بالجن أو الأشباح مثل القلاع أو بعض المنازل القديمة والمهجورة ولكن أن تكون الدمية التي يلعب بها الأطفال مسكونة أيضاً فهذا أمر قلما نسمع عنه أو نتوقعه ،
ومع ذلك يعبر عدد من الناس (ولو كان ضئيلاً) عن ندمهم لاقتناء دمية في منزلهم نظراً لأنها سببت ظواهر غريبة ومخيفة على حد زعمهم ،
وعلى الرغم من أن بعض الناس يؤمنون بأن المس الشيطاني أو التلبس يمكن أن يطاول الإنسان أو الحيوان (كلاب ، قطط، أفاعي، حشرات) فإنه من الغريب حقاً أن يطاول أيضاً الأعمال المنحوتة أو الدمى أو حتى اللوحات الفنية ، ويطلق على تلك الدمى اسم "الدمى الحية" Living Dolls أو الدمى المسكونة Haunted Dolls.
ـالـدمـيه ـمانـدي
تعرض الدميه ماندي في متحف كويسنيل الواقع في ولاية كولومبيا البريطانية-كندا ، وهي واحدة بين أكثر من 30,000 عمل فني معروض للجمهور، لكن تلك الدمية مميزة على نحو يدعو للشك، حيث تبرع أحدهم بتلك الدمية إلى المتحف في عام 1991 ، وكانت ملابسها آنذاك متسخة وجسمها متشقق ورأسها ممتلئ بالصدوع. وكان يقدر عمرها بأكثر من 90 عاماً، والقول الذي يشيع في المتحف حول تلك الدمية هو أنها "تبدو كدمية من الطراز القديم ولكنها أكثر من ذلك بكثير".- المرأة التي تبرعت بالدمية "ماندي" تدعى "ميرياندا" وهي أخبرت أمين المتحف أنها كانت تستيقظ في منتصف الليل على صوت طفل يبكي في القبو، وعندما تحققت من مصدر الصوت وجدت باب النافذة مفتوح بالقرب من الدمية والهواء يتلاعب بالستارة أمامها بالرغم من أن باب النافذة كان مغلقاً سابقاً. كما أخبرت أمين المتحف لاحقاً بأنها لم تعد تسمع صوت بكاء الطفل في الليل بعد أن وهبت تلك الدمية للمتحف. البعض يزعم بأن لـ ماندي قوى غير عادية أو يبدو أنها اكتسبت تلك القوى بمرور السنين الطويلة ، ولكن بما أنه لا يعرف إلا القليل عن تاريخ تلك الدمية فلا يمكن أن نكون متأكدين بدقة عن ما حدث. ولكن في نف سالوقت لا يمكننا أن ننكر تأثيرها غير العادي على الناس من حولها. يمكنك أيضاً زيارة متجر إلكتروني متخصص لبيع الدمى المسكونة