انا لست عاهرة

احببت اختي

مرحبا يا حلوين *-*
تذكير مل البارت السابق

دخل يول و سارة الي المكان و كانت الصدمة ...
سقطت سارة من ذالك المشهد المؤلم
رجل ملقي علي الارض جسده ينزف اذن من الجلد ههه بالطبع رانية لا تريد مضاجعة=جلد ابيها
ماهاذا بحق الجحيم هذه الدنيا الباءسة ما ابشعها لماذا تقف داءما مع الظالم و لا ترحم المضلوم
سوهو ذلك الشاب الذي لا يؤذي نملة يجلد رجلا بعمر ابيه من اجل عدم تحقيق شهوته
سارة:ا ب ي ابي ابي (شهقة) ابي
يول:(مصدوم) سيد وو
سارة:اااابببييييي (بصراخ) و ياليتها لم تصرخ ليظهر ذلك الشاب من العدم ليلقي تلك الضربة علي رأس سارة لحسن حظها لم تكن قوية
سارة:اه
يول:ايها الاحمق كيف تجرأ
كان السيد وو يزحف ليري ابنته التي ملقاة علي الارض
سيد وو : سارة ابنتي اه صغيرتي اما يول فقد انهال علي ذلك الشاب بالضرب دون رحمة كان يضربه في كل الاماكن قتله اظن ذلك هيه لا يهم .. يستحق ذالك
اسرع يول الي سارة
يول:سارة صغيرتي هل انتي بخير
ما ان رأي السيد وو يول حتي انصدم
وجهة نظر الكاتبة(انا)
مصدوم ماذا .....لماذا هو بالكاد يعرفه حتي اسمه لا يعرفه لماذا صدم .
الرواية
كان يول سيقبل سارة من فمها و لكن صرخ السيد وو: لا تفعل انها اختك
يول:م.ماذا تقصد باختي
سارة:ابي ماذا تقصد باخي هل ..لا مستحيل اقصد كيف ذالك
السيد وو:فل نذهب من هنا لزال هناك حراس و اخاف ان يتأذي احد
***
اخذ تشانيول السيد وو و اخته اقصد سارة الي المستشفي الذي فيه رانية و ادخلوه الي غرفة هوا لا يستحق عملية عليهم فقط تنظيف الجروح و لفها
حسنا لنقل انه قل تم و اصبح في حال جيدة انه وقت التفسير.
سارة:ابي هل انت بخير
يول:انت بخير سيدي
السيد وو :اجل احسن
سارة:حسنا و الان اريد تفسير
السيد وو: حسنا استمعا
انتي سارة ابوكي ليسا متوفيان و في الحقيقة انا ابوكي و رانية تكون اختك ايضا مني امك ميتة او لنقل انها من تخلت عليكي منذ ولادة رانية وضعتها في الميتم لم تكن ان تجلب الاطفال و لكن لم اسمح لها فقد ربيتها حتي اصبحت في الثالثة من العمر و بعدها تبين انها حامل بكي ذهبنا الي الطبيب و كانت تريد اجهاظك و لكن لم يسمح الطبيب فقد كان خطر علي حياتها و قررت انجابكي و توفت و هي تلدك و رانية تعلم كل هذا لم ترد اخبارك لكي لا تجرحك
سارة:(مصدومة) و ماعلاقة تشانيول بالقصة
السيد وو: بعد ان توفت امك اقمت علاقة مع والدة تشانيول و لم نتزوج بعد ان انجبناه لم تقبل امها بتلك العلاقة فانتحرت و اخذت جدته لتربيه و فقط كنت اراقبه عندما كبر فقط هذه القصة
تشانيول سند ظهره الي الحاءط و سقط و اصبح يضرب رأسه علي الحاءط:لقد احببت اختي (شهقة)
سارة:ارجوك لا تفعل هذا اهئ. انت تقتلني هكذا و قامت بحظنه
السيد وو انا حقا اسف ارجو ان تسامحوني
سارة:لا بأس ابس هه انا حقا مسرورا لانك انت ابي الحقيقي شكرا و كانت تنطر الي تشانيول و تمسح دموعه انا حقا لا اجد كلام لاقوله هه سأتركك تأكل النوتيلا خاصتي فانت اخي الذي حماني
ضحك يول و مسح دموعه و انا سأحاول ان اتخلص من مشاعري و ساظل داءما بجانبك

انتهي *-* ما حبيت اطول حبيت اخصص هذا البارت لهذا الاعتراف بتمني يعجبكم
صوتو و كومنت بليز
بحبكم *-*