تبعد الجميع عنك لكي تريح رأسك بعيداً عن ضجيجهم
لكنك تنزعج من صوت افكارك من خوفك وجميع لايذكر
تنحدر بك افكارك الى الوحده تقف عليها تجد بقساوة التخيل، تتسائل احقاً ستكون وحيد مجددا؟
تخرج افكارك في منعطف الضوضاء بعد ان كانت ساكنه،
تتخبط في داخلك ولكنك تقف متزنناً في الطريق تنظر للأخرين بنظره سطحيه خوفاً من الاعجاب بأحد والتعلق به ثم ينتهى بك المطاف والرجوع الى سجنك ونومك بتعب..