انا ماريا بالسادسة عشر من عمري دائما أعتقد أن العمر مجرد رقم و ان الحب لأي شخص علي كوكب الأرض دائما القب كوكب الأرض بكوكب الحب دائما أتخيل الكرة الأرضية علي شكل قلب لا اعلم لماذا أحب الحب ولكن علي اي حال فأنا أحبه أعلم انني لم أرشد بعد ولكن انتظر هذ...
للتذكير..زين البوي فريند بتاع ستيف ....... جاء ثاني يوم بالمدرسة لتستيقظ فتاتنا و تذهب لهناك تقابل ستيف صديقتها المقربه الان هي كذلك و تقول لها ستيف: تجهزي بعد المدرسة الساعه السادسة ساكون امام منزلك لكي نذهب للبار انا وانتي و ادم و هاري و زين و جاك *جاك* واحد صاحبهم تاني ماري:ادم وهاري ...لا اعتقد قاطعتها ستيف :لا تقولي شيء ستاتي شئتي ام لا ماري:حسنا حسنا تسريع الاحدات# ذهب ماري لمنزلها الساعه الثانيه ظهرا اعدت الطعام مع امها الذي كان يبدو عليها ابقليل من الارهاق لتقول ماري :امي ما بك امها:ساكون بخير صغيرتي لا تقلقي اومأت ماري وجلست مع امها لتتناول طعامها بعدها ذهبت لتستحم و كانت الساعه الرابعه لذا قررت الاستحمام جلست بسترخاء داخل الحوض الملئ بمياه و شاور بالكريز الكبير علي جسدها ارتعشت قليلا من برودة المياه ولكن جسدها اخذ علي المياه بعدها بفتره قصيرة لذا استرخت بداخله لتغمض عينها و تنام ...استيقظت وهي تكح من المياه التي دخلت بداخل انفها و علمت انها كادت تسقط داخل الحوض الكبير علي جسدها لذا انزلت الصابون من جسدها بالمياه و لففت المنشفه حولها لتخرج خارج الغرفه وتنظر لهاتفها لتجد الساعه الخامسه و النصف لتذهب لخزانتها سريعا و تختار شيء جيد للبار و كان هو
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ارتدته سريعا و كانت حقا لطيفة بهذا الفستان بمعني اصح مثيرة اخذت هاتفها لتنزل الدرج و تخرج خارج المنزل لتقابل بوجهها ستيف و هي تنفخ بملل شديد و تعبث بهاتفها ستيف:هل تعلمين واللعنه ما هي الساعه الان انها السادسه و الربع انا اقف ربع ساعه لقد مللت حقا ماري:اوووه عزيزتي اسفه هيا بنا
تسريع الاحداث: بالبار كانت رائحه الخمر تفوح و الدخان بكل مكان و الموسيقه تعلوا بانحاء البار لذا صرخت ماري ب:هيا لنجلس قالتها لستيف و زين صرخ زين و قال اين هم: يقصد هاري و ادم و جاك قالت ستيف :ها هم و توجهت لهم ليتبعها زين و ماري
جلسوا جميعا مع بعضهم بعدما القوا التحيه ليرمق ادم ماري بنظارات غريبه و يلاحظ هاري لذا يقول:ادم حبيبي ما رايك بان نرقص قليلا لاجل المرح رمقته ماري بنظرة حزينه لما واللعنه قال ذلك اخذ هاري ادم ليرقصوا لتدمع عين ماري ليلاحظ زين و تقول ماري فجأه اريد الذهاب زين:انها السابعه لم تمر غير ساعه بربك انتظري قليلا قالت هي لا ساذهب ليقف زين ويقول حسنا ساوصلها لتومئ ستيف بغير اهتمام و يخرجوا زين و ماري من البار لتركب ماري سيارته و يقول لها زين :سنذهب لمنزلي ماري:ولما زين:اريد التحدث معكي ماري:حسنا تصمت طول الطريق و عندما يصلوا تدخل ماري منزله بعدما فتح زين بالمفتاح لتنظر حولها و تجد غرفة المعيشة بحالة فوضه ليقول زين:اسف علي الفوضه فانا شاب بالاخر ماري:لا يهمك يا رجل اذا ماذا كنت تريد زين:اجلسي جلست ماري و قال:ماري ساقول لكي شيء ولكن لا تتفاجأي انا احبك ماري بصدمه:كييف زين:انا لم اكن احب ستيف هي طيبة و جميله ولكنها لم تكن مناسبه لي هي ليست لي انا احبك حقا اعلم اعلم انك تحبي هاري ولكن انا فقط احبك تبكي ماري بصدمه لم تكن تتوقع ذلك ليقترب منها زين و قال:لا لا تبكي بسببي اذا كنتي لا تريديني سابتعد عنك ولكن لا تبكي بكت اكثر لانه اول فتي يعاملها بلطف و يحتضنها زين و تقول هي :زين انا لا اعلم حقا فقط اعطيني مهلة افكر اومئ زين بفرح لتقف هي و قبلما تذهب يمسكها زين من يدها ليقربها و يقبلها قبله لطيفة علي شفيفها لم تدم طويلا ولكن كفيله لتجعل ماري ترتعش هل هي عاهرة ابتعدت هي عنه و ذهبت ذهبت خارج المنزل متجاهله زين و منادته لها لكي يوصلها اوقفت تاكسي و اعطته عنوان منزلها ********************************************** ذهبت ماري من منزل زين وهي تفكر بعمق فيما حدث منذ قليل هل حقا زين بحبها هل حقا هو يفعل توجهت لبيتها لتستريح فهي متعبة حقا كانت الساعه 7:00pm
