الفصل الرابع

29 0 0
                                    

سلمي واميره وكان سمير قلق فجلس بقرب النار وينظر حوله وهو ينظر وجد مجموعه صعور مدببه  فبدا بتكسرها بعض بعض حتي تصبح مقدمه رمح او سكين وفي بزوغ النهار وقبل استيقض اميره وسلمي صنع 3ارماح و4 سكاكين مستخدما الصخور واغصان الشجر لقويه   وفجاه بهم الفتيات وبعد استيقضهما  بدا باستكشاف الشاطئ للبحثعن ناجين  وبعد مرور 4ساعات من البحث يأس سمير وتقف ونظر من حوله فوجد  قارب نجاه
فاسرعوا الي هذا القاارب وبحثوا من حول القارب عن الناجي فوحدوا جثه شاب من 20 من عمره مستلقي وقد فارق الحياه ولكن وجدا في القارب بعض المعدات و الاطعمه المعلبه اخذوا الشاب ثم دافنوا بعيدوا علي الشاطئ واخخذوا القارب وذهبوا الي مكان مخيمهم وبدائوا في تحضير طعام  واصبح اسهل عن طريق السكين  وفي اليوم الثاني وبدا في بناء حصن للحمايه من الحيوانات والرياح والامطاروبني حصن وكوج من الشجار واستغرق منه 3 ايام  وق كان ينتانول الاطعمه المعلبه وفي اليوم التالي ذهب لللصيد باستخدام الرماح وتمكن من اصطياد غزال وز بها الي حصنه فكان كل ماييري اميره نشع عينه و يشتعل قلبه حبا وضيع في اعينها ولا حظت سلمي هذا فتذكرت حب اخيها لاميره فذهبت واخذتاميره وذهبا للعمل الطعام  وبعد العشاء  ذهب  سمير الي كوخه بعد ان راي الفتاتان يددخلان كوخهما وفي بزوغ الشمس اسنيقظ علي صوت شي يصطدم بالجدار الحصن فذهب مسرعا واخد رمح الذي بجواره وذهب ويري فوجد مجوعه من السنيورات تحاول الدخول  فوجد انهم لم يسطعوا الدخول بسبب الالجدار الخشبيه العايه وبدا في تقويه الاسوار عن طريق تفيك كوخه الخشبيه  فبقي  هناك 3 ايام    ونفذت المياهو الحطب قارب علي النفاذ فقرر عمل خطه محكمه لكي يقتل السنيورات والقرر ان يضع ماتبقي لديه من لحم بداخل دائره كبيره من الحطب الاجاهز للاشتعال وبفعل نفذ ما خطط له وونجح المر ما اندخل الفهود ما ان اشعل الحطب فاشتعالت اللفهود وخرج وجلب الماء والحطب والصيد فوجد صعوبه فيالصيد ولكن قبل ان ييأس ويذهب راي ارنب فذهب ورائه مسرعا  فعندما ذهب للمحصن حكا للفتاتان عن صعوبه اجاد الحيوانات ففكرت اميره انهم يمكنهم ان يخصصوا ارض اازراعه والحصول علي المياه عن طريق الجادوف الذي يرفع المياه من النهر الذي بجوارهم الي الارض وبالفعل ولكن واجهتهم مشكله مساحه الحصن ضئيله ووجد سمير الحل عن طريق بناء بيت علي الشجره التي علي بني عليها الاكواخ  وبالفعل كل يوم يزيد سمير جمالا وشهما وذكا واعجابا في عين اميره وقد وقعت في حبه 

قصه من اجل البقاءحيث تعيش القصص. اكتشف الآن