هلا انيات
اسفة عالتاخير بس عقلي فاضي تماااااما
هذا هو البارت يالي وعدتكن بيه ^-^اقرا هذاااا مهههمممم جدا : "اقسم اني ساضع فوت و كومنت بعد ان اقرا البارت"
ههههههه
نبدا
انت : من الطارق
الخادمة : انها انا سيدتي عذرافتخت الخادمة الباب بالمفتاح الإضافي و هي تهمس
انت : ماذا تريدين اارسلك ذلك الوغد مرة اخرى.
الخادمة: ارجوكي انستي التزمي الصمت.
انت : ياااا الست الخادمة التيي ببيت جي دي
الخادمة : بلى لكن انستي هلا امكنك التكلم بصوت منخفض
لقد احضرت لك رسالة من الس جيدياعطتك الرسالة وغادرت بعد ان اقفلت الباب
<<محتوى الرسالة>>
اهلا عزيزتي اعلم ما مررتي به فقد اخبرتني املي (ملاخظة : املي اسم الخادمة التي اصبحت تعمل لدى تشانيول لكي تمد جي دي بمعلومات عنك دون معرفة تشانيول )
انا حقا متاسفة لما قد مررتي به لكن ما باليد حيلة كل ما يمكنني فعلها الان هو انني سوف ارسل لك الرسائل مع املي.
سوف تحضر لك انلي مرهما لتداوي جروحك
من صديقك الوفي جيدي...انتهت الرسالة
انت بداتي تذرفين الدموع مع كل كلمة تقرئينها
بعد مدة ليست بطولة حضرت املي و معها المرهم
اخدتي المرهم و بداتي بوضعه على الجروح و الكدمات
بوف يو
و انا اضع المرهم البارد على جروحي التي لم تلتئم بعد
الم بعد الم يزداد شيئا فشيئا تمنيت الموت على هذا الجحيم الذي اعيش فيه
انتهيت من وضع المرهم و خباته اسفل السرير
و اذا بي اسمع خطوات احدهم بالتاكيد من سيكون
انه نفسه زوجي بارك تشانيول الذي لم اقبل به قط و الذي لم اذق معه طعم الحياة الزوجي و الحب صحيح انني احبه لكن شدة حبي له قد تحولت كلها الى حقد و كراهية<< بوف يو اند >>
فتح تشانيول الباب و يعتلي وججه نظرات شهوة و نشوة
بدأ يقترب منك و انت تبتعدين
التسقتي بالجدار حاوك ب ذراعيه مانعا لكي من الحراك
طبق شفاهه على شفاهك بدا يتعمق في القبلة بينما انتي تدفعينه و لا تبادلينه
احس تشانيول بعدم رغبتك
ماذا عساه يفعل سيفعل كالمرة الماضيةتشانيول بغضب: اظن انك لا تتعلمين
انت ببكاء : ارجوك اتركني
تشانيول بسخرية : سلمي لي جسدك و ساتركك
انت ببكاء ممزوج ببكاء : انا لست عاهرة لافراع شهواتك
أنت تقرأ
لقد وقعت بشباكك
Romansaاسم الرواية : وقعت بشباكك النوع : رومانسي ، دراما ،منحرف الكاتبة : طبعا انا *الشخصيات* انت فتاة مثيرة ،ثرية، جميلة،ساحرة،متعجرفة و مغرورة لكن قلبك ابيض صاف طيب في ريعان شبابها اي في العقد الثاني من عمرها(بالضبط 22 سنة) ابوك احد اكبر الشخصيات اله...