ماذا تفعل إذا ٱحتِلت بلدك ؟
هل ستبقى مكتوف الأيدى أم ستسعى إلى تحرير بلدك
.
.
.
بطلنا الشجاع يسعى إلى تحرير أرضه ولكن بوجه أخر
وما هو شعوره عندما يقع فى الحب وبالأخص أنه فتى مثله
تم إحداث تعديل فى القصه وتغيير الشخصيات
ذهب كل من خالد وميشو إلى المدينة وإبتاعوا الأغراض المناسبه للخطة وبعد ذلك إنتقلوا إلى الكهف
خالد : هيا يا سامى حاول أن تتحمل الألم .....حاول أن تضعه سامى: لا أقدر فأنا خائف أن أشعر بالألم خالد: لن تشعر به صدقنى حاول فقط صرخ سامى بسبب ازالته لشعر جيده وأخذ يلعن خالد واليوم الذى تقابلو فيه خالد: جيد والان حان وقت ارتداء الملابس ولكن يجب ان يكون لك صدر سامى : وكيف تريدنى ان أكون بصدر مثل الفتيات ...للأسف يا أخى أنا فتى والدليل على ذلك ما بين رجلى خالد : اعرف أنك فتى ولكن الجنود لا يعرفون ولذلك من دون نقاش ضع الكرتين فى حماله الصدر هذه وإرتديها سامى : ولكن.... خالد : بدون لكن نفذ الكلام قام سامى بإرتداء كما له الصدر وأندر نسائى مخرم أمام نظر خالد ثم إرتدى قميص قصير جدا بالكاد يغطى الأندر وفستان قصير أحمر ضيق من الخصر بحزام أسود مفتوح من الصدر وحذاء أحمر بكعب متوسط ومشط شعره لم يحتاج إلى باروكه نظرا لشعره الطويل الذى يصل لبعد الرقبه وإرتدى سلسه قصيره وضع القليل من المكياج حتى أصبح مثل الفتيات بل الذى ينظر إليه لن يخطر على باله نهائي بأن التى أمامه فتى خالد : جيد والأن سوف أذهب وأحضر ملابسى فى المكان المتفق عليه ولا تتأخر سامى: حسناً...ولكن سأذهب للسوق أولا أحضر أغراض لنا وسأذهب فورا للشاطئ لا تقلق لن أتأخر ذهب خالد إلى السجن بعد أن بدل ملابسه لملابس الخدم فهو الأن يعمل طباخ فى السجن بعد أن مثل على رئيس الطباخين بأنه شاب فقير يسعى على عمل لكى يصرف على والدته وأخواته السبعه وبعد بكاء مرير أخيرا وافق رئيس الطباخين حتى يرتاح من بكائه فى حين ذهب سامى إلى السوق بهيئه الفتاه فلم يمر من جانب أحد إلا وعلق على جماله ذهب سامى إلى السوق لكى يبتاع الغراض التى كان يريدها وعندما نظر الشمس فوجد أن الغروب ما زال عليه كثير فقرر أن يضيع وقته حتى يأتى معاد الرحيل فأخذ يتجول فى السوق حتى وقف أمام مما للأيسكريم فدخله سامى بصوت إنوثى: من فضلك أريد أيسكريم بالحجم الكبير أريد هذا وهذا وهذا أيضا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ذهب سامى إلى أحد المقاعد منتظر طلبه على أحر من الجمر حتى وضعه الجاسون وطلع مقدمه لسانه ولمس بها شفته وأمسك المعلقه وأخذ يتناوله وهو يصدر أصوات تلذذ فى حين جميع من فى المحل توقف عن ما كان يفعله ويراقبوا بصمت هذه الفتاه المثيره وكان من بينهم شاب لا يقل فى الجمال فكان أوسم الوجودين يجلس على بعد من الفتاهالمثيره ويراقب عيونها السوداء ووجنتاه الحمراء قليلا وبها بعض من الأيسكريم بالقرب من شفتاها الزهريه والتى تناديه لتناولها على مهل فتقرب منها بعد أن أعطى للموجودين نظره بأنها أصبحت ملكه فعاد الجميع إلى ما كانوا يفعلونه قبل مجئ المثيره .....: هاى أنا حسام قائد الأول لجيش الحاكم ...ممكن نتعرف سامى بوقاحه: ليس هناك داعى لذلك حسام: وااو بحب القطط الشرسه ...اممم حسنا يا قطتى ولكن قبل أن أرحل أريد أن أتعرف على الفتاه المثيره التى أمامى
لم يهتم سامى به وتناول بصمت وكأنه ليس موجود وينتظر تعريفه بنفسه فى حين نظر إلى الخارج فوجد موعد رحيله إقترب فأنهى الأيسكريم بسرعه ودفع الثمن ورحل وكل هذا تحت أنظار حسام المصدومه فلم تفعل فتاه من قبل هذا بل عندما يقوم بتعريف نفسه تقع الفتاه فى حضنه ويقضى معها ليله ساخنه حسام : إنها مختلفه عنهم ولكن هذا لا يمنع بأنها لن تصل لسريرى
.............
أتمنى أنه يعجبكم ؟ أيه رأيك فى سامى وهو فتاه ؟ خالد ما سيفعل؟ رأيكم فى حسام ؟ بتمنى يكون فى تفاعل 🙏🙏 باى😘
