part 1

11.6K 295 8
                                    


في باريس تجلس ايلا في مكتب المدير وهي تتوسل من أجل أن يرسل غيرها إيطاليا من أجل المقابله الصحفيه
فرانك : لقد سبق وقلت لكي لن ارسل غيرك انتي كاتبه جيده لا يمكننا أن نضيع فرصه مثل هذه
ايلا : انت تعلم اني أخاف من الذهاب إلى شركة الاسلحه ان٠٠٠
قبل أن تكمل قاطعها فرانك قائلا :انت لن تفعلي شيئا انت ستكتبي المقال وتعودي افعلي هذا من أجل الشركه انت كاتبه جيده ارجوك
ايلا : حسنا موافقه لماذا أشعر ان هذه المقابله ستجلب المشاكل لي
&&&&&&&
في إيطاليا جالس ايان وهو سارح في أمر صفقه لديه افاقه من سرحانه صديقة المزعج سواريز : ايان انا أتكلم معك منذ ساعه
ايان : بمزاج متعكر ماذا تريد انت تتكلم كثيرا إذهب إلى نسائك أيها الأحمق هب سواريز واقفا هل تخبرني اني زير نساء ايان : نظرت إليه بغضب أمه مزعج ياللهي وقفت وانا انوي الذهاب إلى شقتي توقفي صوته وهو يصرخ ايان انا أتكلم معك ايان : سأذهب للشقه انا متعب لدي عمل خرج من المطعم ونظرات النساء تلتهمه لم يهتم لأي واحده منهن
فتح له أحد رجاله باب سيارته الرائعة
&&&&&&&&&"

فرنسا بيلا وصلت إلى شقتي الصغيره أسكن بها لوحدي عائلتي توفيت في سطو مسلح عندما كنت أبلغ التاسعه عشر قتل بها امي وأبي واختي لم يبقي لي إلا أخي الصغير يبلغ اربعه سنوات عانيت بعد مقتل ابي وأمي كثيرا لاكني أكملت دراستي والسيد فرانك يكون جانا وساعدني كثيرا عندما تخرجت من الجامعه جعلني صحفية في شركته وكنت أعاني من أجل دييغو إلى أن وضعته هذه السنه في الروضه انه طفل هادئ جدا دخلت إلى غرفتي وضعت ملابسي في حقيبة واعددت الطعام من أجل دييغو علي أن أذهب لاجلبه من الروضه كيف نسيت أين ساضعه عندما إذهب لإيطاليا أظن اني ساضعه عند زوجة السيد فرانك هذه الأيام أردت أن أذهب لكي اجلب دييغو لاكني سمعت صوت الباب
ايلا : انا آتية فتحت الباب وجدتها زوجة السيد فرانك اه مرحبا سيده جيسكا أهلا لقد جلبت دييغو في طريقي شكرتها وادخلت صغيري للمنزل مرحبا حبيبي كيف حالك دييغو :انا بخير امي لقد لعبت اليوم كثيرا قمت باحتضانه دييغو يناديني بأمي السيده جيسكا تعمل مديره الروضة لذلك في بعض الأحيان يأتي معها اخذته لغرفة وبدلت ملابسه وقمت باطعامه ونام لأنه متعب أغلقت الباب وذهبت الئ منزل السيد فرانك من أجل أخباره بأمر دييغو أخبرتني السيده جيسكا انه سيبقى معها أخبرتها اني لن اتاخر يومان فقط عدت الى المنزل ودخلت غرفتي ونمت
استيقظت بلصباح على شخص يلعب بشعري ماما هيا استيقظي قمت باحتضانه وقبلته سبقني إلى الحمام دخلت وقمت بتحميمه وصففت شعرهه دخلت واستحممت واعددت الطعام أغلب ايامي مملة نظرت للساعة كانت الثامنه صباحاً علب أن أذهب المطار في العاشره ودعت دييغو للباص واخبرت السيده جيسكا بالأمر حضرت ملابس لدييغو وذهبت الئ المطار جلست على المقاعد وبعد مدة صعدت الطائرة المتوجهة الئ إيطاليا نمت في الطائرة وبعد ساعات وصلت إلى مطار إيطاليا وجدت شاب وبيده لافته تحمل اسمي
&&&&&&

❤❤❤

قاسي  القلب حيث تعيش القصص. اكتشف الآن