امسكت مينا قلبها و هى تعددل في جلستها لتسال تا ي
"اين انا هل انا بخير و اين هو سيوجا""نعم انت بخير مينا انت بخير لكن سيوجا " "سيوجا ليس هنا " قال تاي بحذن
'ماذا تقصد بانه ليس هنا انا اشعر بانه هنا بقربي تماما اين هو يا تاي قل الحقيقه هل هو في العمل "
العمل نعم هو في العمل "قال تاي بتردت و هو تبكي
" متا سيعود يا تاي الم يقل لك " سالت مينا
"قريبا مينا قريبا لكنه في عمل خارج البلاد الان سيعود ولاكن بعد ايام لا اعلم ما اقول هذا ليس ص...." قال تاي ليحاول ان يكمل انه كان يكدب و لاكن مينا قتعنه قأله
"لا اصدق انه تركني و ذهب للعمل و غادر البلاد و لا حتى يضصل ليتمان . نعم الهاتف " اخدت مينا هاتف تاي لترن علي هاتف سيوجا
"ما هذا اليس هذا هاتف سيوجا ما الذي يفعها هنا وما هذا الورقه هل يودعني بورقه لكن يبدو انها كانت مبلله اهذا مكان الدموع لكنها " فتحت مينا الورقه التي وجدتها مع الهاتف الخاص سيوجا بحت وسادت مينا
الرساله
*انا اسف ........ لم اصتضيع ان اراقي تتعذبين امامي مينا و انا مكتف الايادي هذا المرض كان كالعذاب بالنسبه لي مينا ثلاث سنوات من العذاب القاتل لك و لي حولت ان اعتيكي كل ما تحلمين به مينا لكن هذا ليس كفيا لي .
رأيته و انتي تتحقين كانت بالنسبه لي كنذ لا يفته عنه لي شئ.