(ميساكي يوري) فتاة ولدت بلعنة بدمها تميزها عن غيرها من الاشخاص.. تلك اللعنة هل هي جيدة ام سيئة؟ وكيف ممكن لأشخاص مثل يوري ان يعيشوا مع لعنتهم؟
(Main Characters)
Misaki Yori
Kimura Yuuki
Hoshino Inori
Kimura Yui
Minamoto Yuuta
Hasebe W...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
استطعت السيطرة على طاقتي قليلا كما قالت إنوري، بقي لي ان اعرف كيف استخدمها وكيف أستطيع السيطرة عليها بالكامل لكيلا اؤذي أحد مجددا، استعد الجميع للعودة وكنا متحمسين وسعيدين لقد كنت مثلهم هذه المرة لقد استطعت ان اندمج معهم قليلا، خرجنا من المنزل والا بأحد يتجه امامنا بسرعة فائقة حملني ثم قفز بي للأعلى ووضعني على سطح المنزل والجميع كان يصرخ عليه وهو لا يكترث بأمرهم، انه نفس الفتى الذي قابلته على الشاطئ بالأمس ولكن لم يكن لوحده بل كان معه صديقه أيضا
******
الفتى: هل انت سعيدة في هذا؟ يوري: ماذا تريد مني؟ الفتى: ما الذي تريدينه انت منا؟ يوري: ما الذي تقصده الفتى: أتظنين ان شخصا بلعنة يمكنه ان ينخرط بسهولة مع الأخرين؟ يوري: كيف تعرف هذا؟ الفتى: ليسوا الوحيدين هنا، فهناك معارضين لفكرة انضمامك الينا فلم يأتوا يوري: وانت من المعارضين وتريد ان تقنعني بأن أذهب بعيدا؟ ضحك الفتى وقال: انت ساذجة حقا، انا لا اكترث لأفعالهم الحمقاء يوري: إذا تكلمني بصفتك ماذا؟ اقترب مني ومسك برقبتي ودفعني الى حافة السطح وقال: انا من أستطيع قتلك في أي وقت اريد وارميك للذئاب في غابة لن تستطيعي الخروج منها وستنهش الغربان جسدك ولا أحد سيكترث بكِ أفهمت؟ يوري: ابعد يدك عني إني اختنق، هل انت صاحب لعنة أيضا؟ هتف صاحبه قائلا: اووتش! لقد اصبتِ الهدف يبدو ان جنازتك سوف تكون الليلة ابتسم الفتى وقال: لا لن اقتلها الآن، فأنا أحب ان اتسلى بضحيتي أولا وصل يوكي للسطح ومسك بيد الفتى وابعدها عني، وقال: اذهب وافعل ما تريد بعيدا عنها، لقد وعدتها بأني سأبقى معها ضحك الفتى بقوة وقال: انت مجرد كلبٍ ضال يحتاج من يبقى معه وتريد ان تبقى معها؟
******
كانت كلماته قاسية وباردة على يوكي لكنه لم يفعل له شيئا وتركه ثم مسك يدي وسحبني معه بقوة وهو غاضب واتجهنا نحو الباب، لقد كان شيئا مريعا من ذلك الفتى بارد القلب هكذا؟ لم اسأل يوكي لأنه كان غاضبا بشدة، تركنا يوي لوحدها بالمنزل لأن مييو غادرت المنزل أيضا، ركبنا قطارنا وركبت مييو قطارا مختلف عنا، جلسنا بالقطار لكن الجميع كانوا هادئين هذه المرة، التفت الى إنوري وكانت سارحة تفكر بذهول، يوكي مازال غاضبا، ويوي وحدها بالمنزل، هل نسوها؟ لم اعرف ماذا افعل ولم أستطع السؤال، التفت الي ويل وأشار الى هاتفه كان يقصد بأن افتح الرسائل لأحادثه عبرها
