8

9 1 0
                                    

ابحــث عن تلك الغائبـة ولا ألقاهـا
وابكـي ع تلك الحاضـرة ولا أراهـا
صـرت محطما خلف سراب الأوهـام
فيا غائبتــي و حاضرتـي رفقـا بـي
وبقلـبٍ لا ينبـض إلا لـكِ ولهـواكِ

ه‍َــــذيان حيث تعيش القصص. اكتشف الآن