تتحدث القصه عن
كانت جينا تريد الذهاب لزيارة خالتها لتقضي الصيف هناك هيه واختها لوسي ولكن عند الطريق
أصددمت سيارتها وهناك لمحت شاب ساعدها. لكن ماقصة هاذ الشاب هل سيتركها . تكمل رحلتها الى خالتها
وبعد وقت قصير ,سألته جينا هل نحن نقترب من منزل خالتي .لا ولاكننا قريبون من منزلي حيث ستتوقفان هذه الليله في منزلي .وسوف ادعو الطبيي ماكراي .ليلقي نظره على الصغيره. ويتفحص يدك في الوقت نفسه ... جينا:ولكنني لااريد ان اسبب المتاعب .رد عليها قائلا ليس هناك مشكله. وصلو الى مفترق طرق وهناك خفف سيره
لينعطف يسارا. حاولت ان تخفي. الخوف من صوتها وقالت جينا. افضل الذهاب الى منزل خالتي في غلينري اذا لم تمانع. رد عليها. ببتسامه خفيفه ولكني أمانع. وتحت ضوء القمر شهدت جينا ملامح وجهه الوسيم القاسيه. اضاف ~ سنذهب حيث أريد إلا اذا كنت تردين الخروج. من السياره. ومتابعة طريقك سيرا على الاقدام . فكرت جينا للحظه ان تفعل ذالك. ولكنها ادركت على الفور. برغم كرهها لهيبته الفجه بأن ليس. لديها البديل. ستبقى هي وشقيقتها تحت شفقته وليس بوسعها ان تفعل شيئا اخر اما هو فقد بقي صامتا معتقدا بأنه قال كل ماهو ضروري. . . . وتمنت جينا لو ان هناك مجالا للشجار. وذلك من اجل ان تنقذ القليل من كبريائها .لنكنها تأكدت من ان هذا لاينفع. وكل ما تتمناه الآن هو انه في وقت ما في المستقبل افضل ربما تجد طريقه لتبرهن له بأنها ليست من النوع الذي يخضع بسهوله. غالبها النعاس. واستيقظت مذعوره على اثر توقف السياره. دهشت عندما اكتشفت بأن رأسها كان على كتفه 💗احمرت خجلا وابتعدت عنه بسرعه.اسفه. … لابأس ولم يمض وقت طويل. حتى أوقف المحرك وأطفأ النور وما ان تكيفت جينا مع الضوء الخافت. حتى رأت مبنى كبيرا على خلاف مع ماتوقعت. لقد توقعته كوخ او منزل صغير وذالك من خلال مظهر منقذها لم تكن مستعدة نفسيا لهذه الفخامه المتمثله في المنزل الذي واجهته عندما ايقظها دانكن سألها بلهجه ساخره. هل تريدين ان احملك ثانيه . اجابته بكل ثقه لا شكرا استطيع السير بمفردي 'التفت الى لوسي التي مازالت نائمه على المقعد .الخلفي من السياره ماان لمسها حتى بدأت تتحرك وتفتح عينيها ثم حملها تاركا وراءه جينا التي تبعته بخطى غير ثابته شق طريقه ال مطبخ واسع دافىء. حيث كانت امرأة ذات وجه دائري تشرف على موقد المطبخ الضخم بدأت المرأة بلكلام. أوه ياسيد دانكن كنا نتساءل متى تظهر لتتناول العشاء.توقفت عن الكلام عندما رأت لوسي بين يديه يا للهول
ما لديك ?
اجاب باختصار وهو يسلمها لوسي فتاتان صغيرتان تعرضتا لحادث. عند التله سأذهب واتصل بلطبيب ماكراي. اطلبي من ماري ان تضع الصغيره في السرير. ثم احضري.حساء او اي شيء للأخرى شعرت جينا وهي تصغي الى
أوامره المتعجرفه •_•بأن
جروحها تزداد عمقا. لقد كان يأمر بتدبير امرهما وكأنهما شريدتان. التقطهما من الشارع احتضنت السيده المسنه آني لوسي ونظرت بجزع الى وجنتيها المحمرتين ثم سألت تقول بأنه حادث هل هناك إصابه بالغه في الرأس ? وضع دانكن يده على كتفها وقال برقه لاتقلقي ياآني حسب ماأعتقد انه لا يوجد خطر شديد وسأستدعي الطبيب ماكراي الى هنا لنتأكد من ذلك ترك دانكن الغرفه من دون ان يلتفت الى جينا التي وقفت. هادئه. ولكن بدا عليها الاسياء وعدم الثقه قالت آني اجلسي يا عزيزتي سآخذ الطفله الصغيره الى ماري وسأعود لأهتم بك عندما تركت آني الغرفه تحمل لوسي بين يديها جلست جينا على كرسي قرب المدفئه . وهي تشعر بالاعياء يسيطر عليها.فوعد آني لها. بالاهتمام بها استحضر الدموع الى عينيها فمنذ زمن بعيد لم يهتم بهما احد. تراجعت الى الوراء على كرسي المريح وأغمضت عينيها ...تاركه التعب يسطر عليها. أخذ النوم طريقه الى عينيها الى ان سمعت صوت منقذها ولكنها وجدت نفسها غير قادره على فتح عينيها. بادر دانكن قائلا. يبدو انك تأخرت بالحساء يا .أني لقد نامت أوه انها مرهقة هذه الفتاة المسكينه ليست اكثر من طفله . لاتدعي وجهها البريء يخدعك يا.آني فخلف هذا الوجه قلب نمر
آني:هذا كل ماتحتاجه امرأه في التعامل مع رجل من امثالك ياسيد دانكن. )) احست جينا بنفسها تحمل وتنقل ثم توضع في مكان ما برقه وراحه ثم احست وكأن. شخصا يضع شيئا باردا عل جسمها وشعرت بأنها تغرق في نوم عميق …
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
جينا …
.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
