عندما وصل مع الشرطة شاهد منزل متفلش ومهترء
ففتح الباب شاهد الفتاة ذات 17 عمرا مرمية على اﻻرض وقالت له دونغهي انقذ كيوري انهم يقررون لحرق المنزل وترك كيوري فيه ........
فذهب وهو يبحث في ارجاء المنزل عندما سمع صياح كيوري وبكائها صعد الى اﻻعلى وجد خطيبته القديمة سيونغ يون تقول لقد جاء الجميل واخيرا ... قال سيونغ يون ماذا تفعلين هنا قالت العب مع كيوري احرق المنزل فاندهش منها وقال دونغهي/اتركي زوجتي !!!!! فقالت سيونغ يون/ زوجتك انا كنت ساكون زوجتك ولكن هذه الحمقاء كنت تحبها طوال الوقت كنت معها وليس معي ... لماذا احببتها ولم تحبني مثلها هاه ؟كنت دائما تتكلم عنها حتى عندما تشرب تتكلم عنها واﻻن سوف تموت امام عينك ... سوف تحترق امام عينك .... فانفزع دونغهي وذهب لينقذ كيوري ولكن جاء احدهم من جماعة سيونغ يون وصوب قدمه بطلقة ومن ثم ضرب يده بطلقة اخرى ... وجاء وضربه بمضرب التنس على راسه من ما فقد وعيه وجاءت الشرطة بسرعة فهربت واخذت كيوري معها ...
فلحقهم بيكهيون وكريس ....بالسيارة واصبح الرمي عليهم بالرصاص ولكن سيارة كريس قد اندعمت بالحائط وفقد كريس وعيه ولكن بكهيون ركب دراجة نارية ولحقهم بسرعة البرق من دون ان يحسوا فانزلوها وارادوا ان يرموها بالنهر فشاهدوا بيكهيون فقاموا بالرمي عليه بالطلقات وساقت السيارة سيونغ يون واخذت كيوري وهربت معها ولكن دونغهي لم يستسلم بالرغم من يده وقدمه عاد له وعيه وقام بالبحث عن مكان سيونغ يون بالهاتف وظهر له المكان وبحث عنها وجد قاعة قديمة دخل لها ومعه مجموعة من الشرطة فوجد سيونغ يون فاطلقت الرصاص على كيوري وصرخ دونغهي ﻻﻻﻻﻻﻻﻻﻻﻻ كيورييييي !!!!!!
وفي قاعة العرس انهوا العرس بنجاح وقالوا لهم ان العروس قد ذهبت الى المشفى ﻻنها تناولت طعام كثير (كذبوا على الحاضرين ) ...
عند دونغهي !!!
سيونغ يون اخذوها الى السجن وكانت كيوري في حالة سيئة ﻻن سبونغ يون قد اطلقت الرصاص قريب من قلبها !! واحتمال العيش ضئيل جدا جدا
فحاءت سيارة الاسعاف واسعفت كل من بيكهيون وكريس وكيوري ودونغهي ايضا معهم ﻻنه قد صوب في قدمه ويده
وفي المشفى اجتمعت الصحافة على هذه المجزرة التي حدثت وادت الى حاله خطرة مثل كيوري.....
فاصبح بافضل حالة دونغهي وهو ينتظر كيوري .ونزلت دمعته ودمعة قلقه على زوجته ...
وكريس عالجوا بعض كسوره . وبكهيون اجروا له عملية اخراج الرصاص من اليد اليمنى ...واصبح ايضا بحال جيدة
فبقت كيوري وخرج الطبيب وقال / لقد فعلنا ما بوسعنا اسفون .........
