إيماني و ذاتي أين اجدكم !؟ذلك الإيمان اللذي بداخلِ أشعر بأنه مزيف بلا سبب انا أؤمن به أثق به لكنه لا يلامسني هو فقط موجود بداخل عقلي محصور بين اضلعي لكنه لا يظهر و كأن الله لا يريد أن يهديني لا يشعرني بذاتي فقط واحد من بنو آدم مغرق بالاثام برغم من اني أعلم بأنه العكس في ذلك هو رحيم غفور هادي هو أخبرني بأنه لن يأتي بذاتي حتى اغير ما في داخلي كيف اغير ما في و هو فارغ !؟
لم أكن ارد الكمال و لكن لم ارد أن أكون انسان عادي بكلمات فقيرة يحارب بين وهمه و حقيقته أريد سعادتي اريد هدفي و اريد ذاتي لما انا هنا إلى أين سأصل ماذا سأفعل من سأكون حين يتقدم الزمن بنفس هذه اللحظة ، هل سأتلاشى و كأني لم أكن !؟ أم سأجد ذاتي الضائعة !؟ أو ربما سأبقى مبهمة الذات ضعيفة النفس كما انا الان !؟
أنت تقرأ
تلامسني
Randomربما عني ربما عن غيري هي لامستني و انا لم أتردد في افراغها ان لم تعجبك فقط تجاهلها .