11
و تركني و تركته'
و هي مضت بسبيل حالها لكني لها ما غفرت'
بقيت عيناي تترقبها يحلم بكل ما يمر بها الى ان أيقنت'
انني اليوم مختلفة عنها انني اليوم ضعت'
و اي ضياع هو ما يأخذ العمر مني و صدقا ما مت'
اصبحت ك الدمية المتحركة تتحرك بنسمة عابرة'
و ربما بلسمة مفارقة'
لا اعلم اي ذكريات اليوم الي معاودة'
لاتذكر اكذوبة الحياة الضائعة'
رأيتها هناك ضحكتها ما زالت كما هي مشرقة'
بين يداها كتب مصورة'
و رسالة كتبت الي تخبرني انها لي مسامحة'
كيف لماذا مما خلقت لتكون هكذا طيبة'
ام هي انسانية رافقت الملائكة'
وما زالت حيرتي تقتات مني
أنت تقرأ
قصاصات 1
General Fictionلم اظن يوما انني ساجاري نفسي لاكتب' ان افتح صفحات ايامي لاسطر بها بعضا من تلك الحكايا العقيمة' ان اعود للوراء ف اسرد شيئا بعثره الزمن و اغرقته بحور الايام' اعود ربما لاعانق الندم' و ربما ل تتبرأ مني الآثام و لو قليلا' فتغفو عيناي و يغفو الضمير' اعو...