البارت :العاشر /الاخير <3
وعندما يغشئ عليكي امام تشانيول ياتي اليكي مسرعاً و يحاول ان يوقضكي و هو قلق و يقول:
"هي سي را ،هل انتي بخير ،استيقضي! استيقضي!"
و لاكنكي لا تستيقضي ،لذا يحملكي في ضهره الئ داخل السياره لكي يرجع الئ المدينه ،لاكن عندما يحاول ان يقود السياره ، لا تعمل ،و يغضب تشانيول و يقول :
"ايشش ،سياره حمقاء "
،ثم يحملكي علئ ضهره ،و يذهب للبحث عن احداً لسياعده ،لان تشانيول قاد السياره الئ مكان بعيد جدا خارج المدينه ولا يوجد في المكان اناس ..و في طريقه و هو يبحث عن مساعده يجد منزل فارغ بالجوار و هو قد تعب من حملكي في ضهره و السير لمده طويله ،لذا يفكر :
"لنرتاح هنا قليلاً ،و سوف ابحث عن مساعده لاحقاً "
ثم يدخل المنزل و عندما يدخل المنزل يضعكي في سرير فارغ لترتاحي و يجلس.في كرسي بجواركي ثم ينظر اليكي و يتذكر عندما ناديتيه تشاني اوبا و يبتسم و يفكر.:
"كم هذا غريب انها حقاً تبدو ك (اسمكي ) و ايضاً تتكلم مثلها ..هل هي صدفه يا ترئ "
ثم يتذكر هاتفه و يقول :
"اه ،نعم ،استطيع ان استعمل هاتفي لكي استصل باحداً لكي يساعدنا "
،ومن يذهب للسياره مسرعاً لكي يبحث عن الهاتف ،وعندما يجد الهاتف ،يفتحه و يرائ ان معه الكثيير من المكالمات التي لم يتم الرد عليها من رقم مجهول (رقم بيكهيون )و يفكر:
"من هذا الذي يتصل بي يا ترئ "
ثم يتصل تشانيول ببكهيون ليعرف ماذا يريد ،و عندما يرئ بيكهيون رقم هاتف تشانيول يرد بسرعه لانه يريد ان يعرف مكانكي و يعرف انكي مع تشانيول ،ثم يقول تشانيول.له :
"من معي "
ثم يقول بيكهيون:
"هل انت تشانيول ...اين انت الان "
ثم يقول تشانيول:
"ههه ،ماذا قلت ،ياه ،كيف تعرف اسمي و من انت و لماذا اتصلت بي مائه مره "
ثم يقول بيكهيون:
"انا اتصل بك لاني قد سمعت ان سي را معك ليس لاني معجب بك ،اخبرني الان الئ اين اخذتها ،اذا اذيتها سوف تندم هل فهمت انا اعرف ان عمي من ارسلك لترجعها،المنزل او اسوء من ذالك "
ثم يضحك تشانيول و يقول:
"اعتقد انك قد شاهدت الكثير من افلام الاكشن ،لماذا قد يريد عمك ان يؤذيها "
ثم يقول بيكهيون :
"لا تتضاهر بالغباء ،انا اعرف ان عمي من ارسلك لترجعها المنزل،اليس كذالك "
ثم يفكر تشانيول:
"لماذا يكلمني عن عمه هذا الاحمق و لماذا هو خائف منه علئ اي حال ؟ "
ثم يقول تشانيول :
"هي انت ما الذي تتكلم عليه ،انا لا افهم شي مما تقول ،انا حتئ لا اعرف من يكون عمك "
ثم يقول بيكهيون:
"حقا ...لا تعرف عمي ..عمي هو ابا سي را ..اقصد ليس اباها الحقيقي ،انها ابنته المتبنيه ..لقد تبنها عندما كانت في ال 13 ..لاكنه كان دائما يعاملها معامله شريره ،علئ اي حال اعتقد انه يريد ان يؤذيها الان ،لذا اذا كنت حقاً لا تعرفه ،ابقيها امنه حتئ اتئ اليك هل فهمت "
ثم ينصدم تشانيول و يفكر:
"متبنيها...اذا ذالك الرجل ليس اباها الحقيقي.. و تبناها عندما كانت في ال 13 هذا نفس العمر الذي ماتت فيه (اسمكي)،لا اعتقد انها مصادفه ... هذا يعني ... هل يعقل انها هي( اسمكي ) ،و انهو قد اخذها معه و انها لم تمت ذالك اليوم في الحريق لا اصدق ...لقد كانت (اسمكي )بجواري طوال الوقت و لم الاحظ حتئ لاني كنت معمي بالانتقام... كم انا غبي "
ثم يقول تشانيول لبيكهيون و هو مازال متفاحئ :
"هل كان عمك يعاملها بشر حقاً ..لماذا يريد ان يؤذيها الان... هل كانت تعاني عندما كانت في منزلكم ؟"
ثم يفكر بيكهيون :
"لماذا هو مهتم ب سي را لهذي الدرجه "
ثم يتذكر بيكهيون عندما قالت صاني انكي و تشانيول حبيبان و يشعر بالغيره ومن ثم يقول:
"لماذا انت مهتم بها ،اسمعني ،لا تفكر بها فانا اكون حبيبها هل فهمت "
ثم يتفاجئ تشانيول و يقول باستهزاء :
"لا تكذب علي اذا كنت فعلاً حبيبها،اذا لماذا لم تذهب اليك عندما هربت من منزلها.و اتت الي ؟"
ثم يفكر بيكهيون :
"احمق،من يظن نفسه"
ثم يقول بيكهيون و هو غاضب:
"فقط اخبرني بمكانك الان ،سوف اتي لكي اخذ سي را "
ثم يبتسم تشانيول و يقول ،:
"لا يوجد معي مشكله اذا اتيت فانا احتاج للمساعده علئ اي حال فسيارتي قد توقفت عن العمل و نحن .. :"
ثم ينظر تشانيول الئ حوله و لا يتعرف على المكان الذي انتم فيه ثم يفكر:
"اين نحن.. ايشش لقد كنت اقود من دون ان اركز و الان اعتقد اننا ضعنا "
ثم يصرخ بيكهيون قائلاً :
"هيا اخبرني اين انت الان "
ثم يقول تشانيول بخجل :
"في الواقع انا لا اعرف مكاننا .امم نحنا في مكان ممتلئ بالاشجار و فيه منزل قديم لونه ازرق و ابيض ..هل عرفته ؟ "
ثم يقول بيكهيون بغضب :
" ايهو الاحمق كيف لا تعرف اين انت ..هل انت طفل كيف ساجد منطقه مممتلئه بالاشجار و فيها منزل،ازرق و ابيض كل الاماكن شكلها هكذا كيف ساجد مكاناً كهذا ايشش"
ثم يقول تشانيول بهدوء :
"معك حق. لذا اذا كنت مكانك سوف ابدا بالبحث فوراً و اعتقد ان عليك الاستعانه بمساعده ايضا ....."
ثم يقول بيكهيون بغضب :
"ماذا قلت ايهو ..."
ثم بنقطع الاتصال لان بطاريت هاتف تشانيول تنتهي .ثم يصرخ بيكهيون و يرمي الهاتف ثم يقول بغضب :
"ايشش من اين اتئ هذا الاحمق.. هل حقا سي را معجبه ب شخص مثله ،لا اصدق ذالك..و كيف ساجدهم ايشششششش "
ثم يذهب لكي يبدا بالبحث عن المكان الذي قال له تشانيول عنه. ،و في هذي الاثناء عندما ينطفئ هاتف تشانيول، يجلس في الارض و هو منصدم لانكي و سي را نفس الفتاه ثم يقول:
"اذا لقد كانت هي (اسمكي) طوال الوقت و انا حتئ لم اعرفها ..لاكن اعتقد ان قلبي قد عرف انها هي، ..لانه كان ينبض بقوه كل ما راها "
ثم تخرج دمعه من عيناه و يقول بحزن:
" ..كم انا احمق لا اصدق اني لم اتعرف عليها ...لقد صرخت فيها و عاملتها ب شر و جعلتها تبكي ..انا حقا شخص سئ ...يجب ان اعوض عليها "
ثم ينهض ويرجع مسرعاً الئ المنزل الذي انتي فيه و يتقدم اليكي و انتي ما زلتي مغشئ عليكي ،و من ثم يجلس في كرسي بجوار سريركي و ينظر اليكي بحزن و يقول:
"انا حقاً اسف (اسمكي)لاني،لم اتعرف عليكي "
ثم يمسك بيدكي و يقول:
"لاكني حقاً حقا ً سعيد لانكي مازلتي عائشه.. انتي لا تعرفين كم اشتقت اليكي ..كم انا محظوظ لانكي رجعتي الئ حياتي مره اخرئ ،..لاكن هل ستعرفين من انا ،هل ستتعرفين عليا..هذا لا يهم ،لا يهم ما دمتي معي ،لا يهمني حتئ اذا لم تتذكريني.،لاني ساجعلكي تحبيني مره اخرئ كل ما يهمني الان ان تكوني معي للابد "
ثم يمر وقت و تشانيول جالساً بجواركي ثم ينعس و يغط في النوم و يقع راسه في سريركي عندما ينام ،لانه يجلس في كرسي بحوار سريركي ،و بعد مده تستيقضي انتي و عندما ترين تشانيول ممسك بيدكي و راسه في السرير بحواركي تبتسمين ثم،تفكري :"تشاني،اوبا ...لماذا هو بجواري .. الم يكن غاضب مني كثيراً ،"
ثم تمسكين بيده و تقولي :
"كم هو ظريف و هو نائم لم يتغير ابدا مازال لطيف كما كان ...انا سعيده لان القدر جمعنا مره اخرئ اوبا "
ثم تحزني و تقولي:
"لاكنك لم تتعرف علي،كيف لم تتعرف علي ،هل اعماك الانتقام .. " ثم تقومي من السرير و تضعي غطاء النوم في تشانيول لانه يبدو بارداً . ثم تخرجي من المنزل و تقفين امام الباب . و بعد مده يستيقض تشانيول و عندما لا يراكي في السرير يقلق و يقول : "اين ذهبت (اسمكي)"
ثم ينهض من الكرسي بسرعه ليبحث عنكي و يخرج من المنزل و هو قلق ثم يراكي واقفه امام المنزل و تغنين نفس الاغنيه التي،كنتي تغنينها له عندما كنت صغيره ،ثم يبتسم و يسرع اليكي و يعانقكي من خلفكي و انتي تتفاجئين ومن ثم يفكر تشانيول :
"الان كل احزاني قد اختفت لاني سمعت غناكي مره اخرئ ..لم اتصور انك ستقفين امامي مره اخرئ ابداً..لم اتصور اني ساسمعكي تغنين ابداً "
ثم تتفاجئين عندما يعانقكي وتفكري :
"هل تعرف علي اخيراً "
ثم تنظري الئ تشانيول و تريه مبتسم ثم تبتسمي و تقولي،:"تشانيول...ماذا تفعل "
ثم يفكر،تشانيول:
"اه نعم انا اتذكرها لاكنها لا تتذكرني ،يجب ان لا افاجئها ساخبرها من هي ببط "
ثم يبتسم و يقول.بخجل :
"امم انا فقط سعيد لانكي استيقضتي ،لقد كنت قلق عليكي "
ثم تفكري بحزن :
"اوه ..اذا لم يتذكرني بعد "ثم تقولي: "
"اذا هل توقفت عن الغضب مني،؟"
ثم يبتسم تشانيول و يقول:
"بالطبع.. لم استطع ان ابقئ غاضباً منكي"
ثم تفكري:
"ما الذي يفعله.. لم يتذكرني.. و لاكنه يعاملني بلطافه... هل نسيني،و احب شخصيه سي را ،هل لم يعد يحبني ؟"
ثم يراكي تشانيول شارده في افكاركي و من ثم يقول لكي :
"فيما تفكرين. ؟"
ثم تقولي،:
"لا شي هيا لنعود الئ المنزل انا اشعر بالتعب "
ثم تمشين و يلحق بكي تشانيول و يمسك بيدكي و يبدا يقول اسمكي ثم يغير و يقول:
"سي را.. هل انتي غاضبه مني لاني صرخت فيكي عندما كنا في السياره ..انا حقاً اسف "
ثم تسحبي يدكي و تقولي له بصراخ:
"انا لست سي را.. احمق.. طوال عمرك كنت احمق حتئ عندما كنا صغيرين لم تعرف مشاعري تجاهك و الان لم تستطع حتئ التعرف علي.. حتئ بعد ما سمعتني،اغني اغنيتنا لماذا انت هكذا لماذا... "
ثم ينصدم تشانيول،و يفكر:
"اذا ذاكرتها رجعت... "
ثم تضربيه.في،صدره و تقولي بغصب :
"احمق.. احمق انت حقاً احمق و غبي "
ثم يبتسم تشانيول،ثم تغضبين لانه يبتسم و تقولي،:
"هل تبتسم.الان.. بعد ما اخبرتك من انا ... ما هي مشكلتك "
ثم يفاجئكي بقبله و انتي تتفاجئين ومن ثم يقول:
"يا غبيه.. لقد عرفتكي منذ مده .. لاكني كنت اريد انتظركي حتئ تتعرفي عليا لكي لا تتفاجئين..لاكن انا اسف لاني لم اتعرف عليكي مسبقاً "
ثم تبتسمي و تقولي:
"لا باس تشاني كل ذالك من الماضي ،الان انا فقط سعيده لاننا تقابلنا مره اخرئ "
،ومن ثم يعانقكي تشانيول و يقول:
"نعم الان لن نفترق ابداً ،وانا اسف لاني لم اعرف مشاعركي منذ 7 سنوات و لاكنكي،لم تعرفي مشاعري تجاهكي ايضاً .."
ثم تبتسمي،و تقولي:
"ما الذي،تقصده تشاني ؟"
ثم يبتسم تشانيول و من ثم ينظر الئ عيناكي و يقول:
"من وقت وانا في ال 14 لقد اردت،ان اقولها لكي و لاكني لم استطع ذالك كنت خائف من ان اخسركي.. لاكني ساقولها لكي الان ....(اسمكي )انا احبكي "
ثم تبتسمي و تعانقيه و تقولي:
"انا ايضاً احبك اوبا كثيراً "
ثم يبتسم تشانيول و يقول:
"دعينا لا نفترق ابدا ،دعينا نكون سوياً دائما.. (اسمكي) عندما نرجع الئ،المدينه.. هلا تزوجتي بي لنكون معاً للابد "
ثم تبتسمي و تفكري :
"بالطبع موافقه اوبا "
ثم تحاولين ان تبدي صعبه و تقولي:
" امم دعني افكر .ساعطيك اجابتي عندما نرجع المدينه "
ثم تمشين امامه و انتي سعيده و مبتسمه .ثم يبتسم تشانيول و يقول :
"بالطبع ستوافقين.. فانتي تحبيني ايضاً كثيييراً "
ثم يلحق بكي و يمسك بيدكي و ينظر اليكي و هو مبتسم و تبتسمي انتي ايضاً له و من ثم تمشون و انتما متماسكين بالايدي ،."
و في هذه الاثناء يعرف بيكهيون اخيراً مكانكم بعد ما بحث كثيرا، و سال اشخاص ثم ياتي اليكم انتي و تشانيول لكي يرجعكم بسارته ،و عندما يبحث عنكم يراكم متماسكين بالايدي و تتكلمان و انتما مبتسمين ،ومن ثم يفكر بيكهيون.بحزن :
"اذا هو فعلاً حبيب سي را "
ثم ترين بيكهيون من بعيد و تبتسمي وتقولي :
"بيكي هنا.. ماذا يفعل هنا يا ترئ "
ثم تناديه بصوت عالي:
"بيكي.... انا حقا سعيده لاراك هنا"
ثم يبتسم بيكهيون و يقول :
"تعالا هنا ،ساوصلكم للمنزل "
ثم ينظر اليكي تشانيول بغضب و يقول :
"لماذا تبتسمين له و لماذا انتي سعيده لرويته "
ثم تبتسمي،و تقولي :
"لماذا تسال ..هل تغار "
ثم يقول تشانيول :
"بالطبع انا اغار ..فانتي ستصبحين زوجتي قريب،لا اريدكي ان تبتسمي للشباب الاخرين. خصوصاً هذا.الشاب، "
ثم تبتسمي و تقولي:
"ايهو الغبي. انا احبك انت انا سعيده برويته لانه سوف يرجعنا المدينه بسرعه و هذا معناه اننا سوف نتزوج بسرعه "
ثم تتوجهين الئ بيكهيون ،و يبتسم تشانيول و يفكر :
"اذاً و افقتي :) "
ثم يقول بصوت عالي لبيكهيون و هو سعيد :
"شكراً لك بيكهيون ...انا احبك "
ثم تضحكي انتي و يقول بيكهيون بصوت منخفض :
"مجنون ..ما باله هذا الاحمق... لا اصدق ان سي را تحب شخص احمق مثله "
ثم تصعدون السياره و يقول لكي بيكهيون في السياره :
"سي را ...لا داعي لكي تقلقي حيال عمي بعد الان "
ثم تقولي له بتفاجئ:
"ماذا تتقصد بيكي! "
ثم يقول بيكهيون :
"لقد راه شخص اخر يقتل ..و هذا الشخص بلغ عليه و شهد عليه في المحكمه ..لذا الان عمي في السجن . وكان حكمه مدئ الحياه في السجن"
ثم يقول تشانيول :
"حقاً ...هذا جيد لقد.كان شخص سئ "
ثم تنظرين الئ تشانيول و تقولي له:
"الانتقام شي سئ.. عندما ييدا اي شخص بالتفكير في الانتقام ،يتحول من ضحيه الئ مجرم لاكني اشعر بالاسف لاجله. لقد فعل كل ذالك لاجل ابنته "
ثم يقول بيكهيون:
"نعم معكي حق...لقد قضئ عمي كل حياته محاولاً الانتقام لابنته و لذالك فعل كل تلك الاشياء السيئه "
ثم يقول تشانيول بحزن :
"لقد كدت ان اكون مثله،ما فعله كان سئ لاكني بطريقه ما.. اتفهمه... فهو فقط لم يتقبل موت ابنته و اراد ان يلوم شخص..كما انا لم اتقبل موتكي عندما ظننت انكي قد توفيتي و اردت الانتقام ايضاً "
ثم تمسكين بيده و تبتسمي و تقولي :
"لا تشاني .. انت انسان طيب .. فانت لم تفعل شي لي حتئ عندما ضننت اني ابنته ..وانا سعيده لانك لم تعد تفكر في الانتقام بعد الان "
ثم يبتسم تشانيول و ينظر اليكم بيكهيون بحزن و يفكر :
"سي را تبدو سعيده مع هذا الشاب... ربما يجدر بي ان اتوقف عن حبها و ان اكون فقط صديقها "
.و عندما ترجعون الئ المدينه تنزلو من السياره. ياخذكي تشانيول الئ منزل امكي و اباكي لتريهم ،فانتي لم تريهم من مده طويله ،و عندما يراكي اباكي و امكي يسعدا كثيراً ،و يفرحا ،و يوافقا علئ زواجكي انتي و تشانيول،و تحددا الموعد في تاريخ اليوم الذي اختفيتي فيه ،لكي،يكون تاريخ جميل و سعيد و ليس حزين كما كان و بعد مرور يوم ، تذهبي انتي و تشانيول الئ المقهئ لتقابلو اصديقائكم ،ثم تقول سوزي لتشانيول :
"اذا هذي هي الفتاه التي اخبرتني عليها ..كانت سي را هه ،لا بد انك حقاً سعيد لانها رجعت لك ..و انا سعيده لاجلك تشاني ،و اتمنا ان نكون صديقات يا (اسمكي) "
ثم يبتسم تشانيول و يقول:
"شكرا لكي سوزي و نعم انا حقاً حقاً سعيد "
و تبتسمي انتي و تقولي :
"ساحب ان اكون صديقتكي سوزي :) "
ثم تقول صاني :"انا سعيده لاننا كلنا اصديقاء اخيرا :) :) اخيراً "
ثم يقول شين دونغ لكي :
"يااي هذا يعني انكي ستعيشين معنا للابد "
ثم تبتسمي و تقولي :
"نعم هل انت حزين "
ثم يقول شين دونغ :
"لا ،في الواقع ..لقد تعودت عليكي :) "
ثم يدخل بيكهيون المقهئ من الباب و تستغربين انتي و تقولي :"بيكي ..ماذا تفعل هنا ؟"
ثم تقول صاني :
" الفتئ الوسيم ..لقد،اتئ مره اخرئ ^_^ "
و تجري اليه ثم يبتسم تشانيول و يقول :
"انا اتصلت به ،لانه شخص مهم لديكي (اسمكي)لذا اردته ان يكون صديقي ايضاً و جزئ من حياتنا "
قم يبتسم بيكهيون و يقول :
"اذا كانت سي را ..اقصد (اسمكي)تحبك ،اذا سوف اعطيك فرصه،لنصبح اصديقاء تشانيول ،سافعل اي شي ل (اسمكي ) "
ثم تبتسمي انتي و تقولي :
"انا حقاً سعيده لانكم ستكونون اصدقاء :)..و انا سعيده لانك ستكون جزئ من حياتي بيكي فانت دائما كنت صديقاً جيداً لي "
ثم يبتسم بيكهيون لكي ثم تمسك صاني بيد بيكهيون و تقول :"(اسمكي) اخبري بيكهيون ان يوافق علئ الخروج معي :) في موعد "
ثم يبتسم بيكهيون و ينظر اليكي ومن ثم يقول لصاني بخجل : " ما الذي تقولينه صاني. هل هي،امي لكي تساليها عن موافقتها ايشش ،"
ثم تفرحي لان بيكهيون لن يكون وحيد،و تبتسمي و تقولي:
"ستكونان رائعان معاً كثيرا ،وافق بيكي ف صاني فتاه رائعه "
ثم يقول بيكهيون :
"ساوافق من دون ان تقولي لي هل صدقتي انكي امي :P "
ثم تضحكي و من ثم تقول سوزي :
"رائع ،الان كلكم ستكونو في علاقات ما عدا انا "
قم يتقدم اليها شين دونغ و يقول :
"اذا ،ما رايكي ان تواعديني "
ثم تنظر اليه سوزي بغضب و تقول :
"هه ماذا قلت افضل ان اموت وحيده علئ ان اكون معك "
ثم يقول شين دونغ :
"كما تريدين ...انها خسارتكي "
ثم تضحكون كلكم و تنظري الئ تشانيول و تريه ينظر اليكي.و هو مبتسم ثم تبتسمي و تمسكي بيده ومن ثم يقبلكي تشانيول و يقول:
"احبكي (اسمكي).الئ الابد <3 <3 ...
♡...النهايه...♡
ماذا رايكم في النهايه
، اتمنئ انكم تكونو قد استمتعتم و احببتم هذي الروايه،
و اتمنئ تواصلو دعمكم لى و لرواياتى
^_^ سارنغهي <3
اتعلمتو ايه من الرواية 😘😍
