سوك رين تشعر الآن بالاختناق ، لقد تباهت امام الجميع بقرطها الجديد ذا شكل الجناح و الآن هي تود الاختفاء من العالم ، بحذائه الرسمي شعره المثقف بعنايه ثيابه الرسميه التي تبدو حقا افصل من مستقبل جين و ساعته الروليكس تلك يقف المعيد كيم بمكانه المعتاد لكن هناك شيء مختلف ، اضافه جديده شيء شوه منظره المثالي هذا !
اجل كيم نامجون يرتدي قرط بطرف أذنه و بالمصادفة هو مشابه لخاصه رين !
مشابه ؟ لا هو مطابق بطريقه عكسية ، رين تمتلك جناح أبيض و هو اسود ، و هو كما واضح مخصص للأزواج !! ما الذي يفعله كيم نامجون برين الصغيره !
~
" لما تملكين كخاصته سوك رين "
سكوتها و ارتباكها كان واضح
" أجل مين سو ما ذا لديكِ "
" انت تواعد سوك رين أستاذ اليس كذلك ؟"
" هل أفعل ؟ "
مع ابتسامه لعين رد نامجون على طالبته الوقحة الغارقه بغيرتها
~
مذكرتي العزيزه ...
لقد قام نامجون بحمايتي اليوم من تلك العاهره سو ، سو مين سو ، ايضا اللعين جين قام بدعوة أصدقائه اليوم على العشاء و المبيت ، لا أعلم لما قلبي لا يشعر بالأمان ، أصدقاء جين مثله عدا جون خاصتي هو نبيل بالطبع هو كذلك !
نسيت اخبارك هذا ! لقد جن جنون جين عندما رأى اذني هو كاد ... كاد أن يقتلني هيهي ،
~
المنزل مليء برائحة دخان السجائر الخمور و فتيان ثملين ، سوك رين تجلس بمنتصفهم بكل جنون ، لم تعبئ لكونهم " ثملين حد اللعنة" و لا لكونهم " خارج وعيهم اللعين " عينها مرات على أصدقاء اخيها ، حسنا الطيور على أشكالها تقع و قد وقعت بشكل جيد على هذه المجموعه ، رين فكرت لما جون خلصتها لم يأتي معهم !
" المره القادمه التي ستلمسني بها سأقوم بكسر هذه اليد اللعين جيمين !"
" جرب فعلها مجددا هوسوك ! "
" اللعن عليك يونغي لا تقوم بالبكاء هنا اذهب لمنزلك و انحب "
" لتحترق أرجوك جونغ كوك !! "" جين اذهب و اقفز من على الجسر مع أصحابك و ارحني "
" كيم تايهيونغ ابقى مكانك أرجوك و اترك الزهريه أو قوم بكسرها على رأس جين و خلصني منه "
نعم رين كانت تصاب بجنون كل عشر ثواني بسبب مجموعه البالغين الثملين و الذين يتصرفون بجنون يكاد يقتلهم أو قد تقوم رين بذالك قريبا ~
أنت تقرأ
Dear Joon || k.n.j
Fanfictionمذكرتي العزيزه .. لقد لمحته اليوم أيضا ، كان كالقطعه الفنيه الهاربة من متحف اللوفر ، لا لم يكُن وسيماً جدا كأعتقادك ، لكن رائعاً، غريباً يجعلني ابدو لا شيء أمامه ُ، كـالفن تماماً ! - كيم نامجون - كيم سوك رين ● مكتمله • حاصله على المرتبه الثاني...