البارت الاول

66 1 1
                                    

مرحبا اونياتي
Lyna's pov
بدات قصتي في 06/09/2009 اول يوم دارسي لي بعد عطلة كئيبة و مملة مثل حياتي
على الرغم من ان ابي ثري جدا و انا الوريثة الوحيدة لمجموعة ياسر (إستعرت الإسم فقط ) الا ان قوانين ابي الصارمة و اتباعه للعادات و التقاليد جعلوا من حياتي كالجحيم لا تفعلي هذا و لا تفعلي ذاك انت فتاة لذا انت مجبرة على العديد من القوانين حقا هل اجبر على اشياء فقط لانني فتاة فقط تبا ما هذا . امي متوفية لذى ابي من رباني هو لم يتزوج لكي لا تضلمني امرأء اخرى وهذه احد الاسباب التي منعتني من كره ابي حسنا لنعد الى اول يوم دراسي .
Writer's pov
ثانوية الملوك كما تلقب نضرا لإحتوائها على اغنياء فقط لا هم لهم بالحياة و متاعبها فهم ولدو وفي فمهم ملعقة من ذهب لا واجبات عليهم فهم يمتلكون المال و هو الذي يحكم العالم او على الاقل هذا ما يعرف عليهم ولكن هل ابطالنا هكذا لا يعانون ولا يتعبون هل حقا حياتهم مثالية كما تعرف عليهم في طريق الثانوية الكل فرح فهناك مجموعات تضحك و تلعب و هناك من يتعانق لإشتياقه لاصدقائه الا بطلتنا العزيزة تمشي وحدها في زيها المدرسي فرحة ليس لانها ستقابل اصدقائها التي فرقتهم العطلة لا بل لانها اخيرا ستتحرر و تخرج وتمشي وحدها بدون عائق لا احد يراقبها فهي لم تكن من النوع الذي يريد لفت الانتباه او التفاخر بما لديها فلو يعلموا ان المدرسة ملكها هي لكانوا عبدوها و احبوها و قلدوها ايضا فنحن في الاخير في عالم المضاهر و وحده المال من يحكم ها قدخلت بطلتنا لقسمها و اخذت آخر مكان في الصف تقرأ في كتاب لم تحس بنفسها الا و الكتاب اخذ منها .
Lyna's pov

كنت اقرأ في الكتاب و انا منسجمة جدا مع البطلة و هي على وشك ان تعترف للبطل بحبها حتى سُحب مني الكتاب نهضت و انا اصرخ على من فعل ذلك هااااااي لما فعلت ذلك و لكنني تبكمت كالخرقاء عندما رأيته انه ابيض طويل عيناي عسلية ممتزجة بالاخضر، و شعر اسود يا إلاهي من هذا الملاك انا حرفيا وقعت في حبه لم اصحى من شرودي الا عندما بداء بالضحك حينها عرفت انني كنت اضحك كالبلهاء،حقا انا بلهاء اخذ الكتاب و قراء العنوان "واااااو يا فتاة انتي جريئة جسدي ملكك هل هذا كتاب يقرا اتعلمين ان عرف عمي ياسر بهذا ماذا سيفعل " هذا ماقال و هو يبتسم بشر اولا اخذ كتابي و نعم انه منحرف فانا اقرء الكتب المنحرفة و ثانيا عمي ياسر اوووووو تبا اللعنة انه ابي يعرف ابي في تلك اجبت مترددة و خائفة " ماذاااا انت لا تعرف ابي و ما شأنك بي أقرأء ما اريد و من انت يا هذاااا انا لا عرفك " حينها نزل الى مستواي وتكلم و ليته لم يفتح فمه ليتكلم *هل هكذا تتكلم المرأء مع خطيبها * نزلت كلماته كالماء البارد علي حقا اصبحت لعبة الآن لم اكن اسمع ما كان يقول بعدها فقد تجمعت الدموع في عيناي و ركضت بكل سرعتي قاصدتا المنزل لاعرف ماهذا بحق الجحيم ركضت و كان العالم سينتهي لانه حقا عالمي سينتهي و في هذه اللحضة بالضبط خسرة صفو و هدوء حياتي لانه و من الآن قد بداء حكايتي الحقيقية .

انتهى اول بارت
من هو هذا الشخص و هل هو حقا خطيبها
ماذا ستكون ردة فعل ابوها
كامسميدا

لعبة الانتقام حيث تعيش القصص. اكتشف الآن