لقد مر عام على رحيلي لم يزر قبري احد و لو مرة انه مؤلم للغاية ان تجد نفسك محاط بين اشخاص لا يحبونك يكرهونك و لكن لا يقولون ذلك في وجهك تعلم ان كل ابتسامة منهم مزيفة و كل مجاملة منهم كاذبة هم كالذئاب تنهش لحمك حتى النخاع لاااااا حاش الذئاب فهي لا تهاجم من الخلف .
انه حقا مؤلم ان تعرف انك مكروه و ان الكل لا يجب ان تثق بهم فهم ينتضرون فقط خطأ صغير منك ليسغلوه ضدك و الاكثر الم انك تعرف كل هذا و مع ذلك لا تستطيع ان تقول ذلك في وجوههم ولا تسطيع فعل شيء الا تقبل ذلك الواقع الاليم .لا ليس بعد اليوم اعزائي فلعبة الانتقام قد بدأت تيك تاك الوقت يمشي تيك تاك ها انا ذا تيك تاك اين انت فانا ابحث عنك تاك تاك وجدتك عزيزي .
آسفة انا لينا عمري 19 سنة اعلم انا صغيرة على فكرة الانتقام بلا بلا بلا لا ولكن بدأت حكايتي في تلك الفترة انا اتذكرها جيدا كانها حدثت البارحة انا كنت تلك الفتاة الخرقاء التي لا تهتم لمضهرها و لا آخر صيحات الموضى كنت اهتم بدراسة لدرجة انهم لقبوني دودة الكتب لم تكن اول سنتين لي في الثانوية مهمة لا كانت عادية حتى جاء آخر عام في تلك السنة التي دخل شخص لحياتي و غيرها للابد انه آدم رجب حب حياتي حبيبي هو لقد كان جيد هادى و وسيم ذو جسم رياضي انه مثالي بكل معنى الكلمة ولكن المضاهر خداعة فهو من ساقني للهاوية و كرهت نفسي لاني سمحت له ان يكون كذلك ضحى بي و لعب بي كاني دميةببدأت قصتنا عند بداية العام 2009 كان عمري 19 سنة .
مرحبا اونياتي هاي رواية جديدة اتمنى ان تنال اعجابكم
أنت تقرأ
لعبة الانتقام
فكاهة{لم ارد يوما التغير و لكن اجبرت على ذلك فعندما ترى نفسك تُساق الى الهاوية و ترى اذرع الموت تُحيط بك من كل جانب . تتغير تلقائية و تصبح غريزة البقاء هي من تتحكم بك ستتغير و تتحول لتصبح وحش بكل معنى الكلمة ..........هذا ما اصبحت عليه لم ارد يوما الان...