The Work

698 54 15
                                    

Chapter 8
هاري : كان يوما جميل
أنا : نعم، أنه أفضل الأيام إطلاقا ، و خاصة وانا مع هاري ستايلز.
هاري : أود ان أخبرك بشيء
أنا : ماذا ؟
هاري : هل تسطيعين أن تعملي معي ؟
أنا : انا؟ ماذا سأعمل معك؟
هاري : أنت فنانة رائعة . تعرفين الرسم والتصوير . لماذا لا تعملي؟
أنا : حقا لقد فجاءت بذلك.  ولكن دعني أفكر.
هاري : ستكونين برفقتي...... أقصد برفقتنا.
أنا : أنت لا تعرف أنني كنت أعمل مصورة من فترة ولكن كنت مشغولة بالدراسة.
هاري : حقا ، هذا جيد جدا ، انتهينا اذا من الغد ستبدأي عملك.
أنا : لكن الجامعة.
هاري : ستذهبي في وقت انتهاءك.
أنا : شكرا لك هاري.
هاري : هيا بنا لنذهب الي اسفل.
أنا : حسنا
ذهبنا الي الأسفل ، ولكن كنت متوترة جدا انتم تعلمون انا مع هاري ستايلز، واو هاري انه اسم كبير .
ذهبنا الي فندق كبير وهناك ذهبنا الي مطعم علي النيل لقد كان الهواء يضرب حجابي و وجهي وجلست وامامي هاري. تناولنا الغذاء .وذهب لكي يوصلني الي البيت . كان غريب الأطوار كان ينظر الي كثير ولا أعرف لماذا ، وكان لدي سؤال فضولي جدا ، ربما أنها غيرة لا أعرف ما هي ولكن سألته بدون تفكير.
أنا : هل أنت تحب كيندال حقا ؟
ما هذا بحق الجحيم كيف سألته هذا .
هاري كان يضحك عندما سمع السؤال ثم أجابني
هاري : لماذا تسألي هل إنتي غيروة؟
بدأ وجهي يحمر أكثر.
هاري : لماذا هذا بدأ وجهك يحمر ثانية،  دعينا انظر
وضع يديه علي وجهي، أن يديه ناعمة جدا وبدأ يلمس وجهي ، فبدأ يحمر أكثر
هاري : لماذا إنت فضولية هكذا ؟ تعرفين انا لن اجاوب علي هذا السؤال ؟
كنت قد غضبت وملامح الغضب ظهرت .
كان هاري ينظر الي من طرف عيناه : حسنا سأخبرك، ليس بيننا أي شي . بل هي صداقة فقط.
فرحت كثيرا من قلبي ، ولكن قد رأني وان مبتسمة يا للحظ .
هاري : لماذا فرحتي هكذا ؟ هل إنت معجبة بي؟
أنا : تعرف انت من فرقتي المفضلة، والمغني المفضل لديك حتي الآن، لماذا لا ؟
هاري : ههههههههههه اعترفتي هكذا بكل هذه السهولة.
أنا : ولماذا لا أنا مني سأخبرك يوما.
هاري : و ذهبنا الي البيت، عمت مساء فريدة ولا تنس المعياد غدا .
أنا : حسنا.
ذهبت الي البيت وكنت سعيدة جدا.  وكنت أفكر  في شيء آمل انه ليس حقيقا.
جاء الصباح التالي وكان الجامعة بعد يومين من الآن ولكن العمل اليوم.
ذهبت الي الخزانة لأري الملابس ، وكانت سميرة واقفة خلفي.
سميرة : أين ستذهبين؟
أنا : سأذهب إلي عمل في فندق ون ديركشن .
سميرة : حقا ! ماذا ستعملي؟
أنا : رسامة ومصورة.
سميرة : سأذهب معكي.
أنا : هل العمل للأطفال ؟ لا إجلسي آلان . وسأبعث جولي لكي تجلس معكي
سميرة : حسنا 😡
ذهبت وكان اليوم جميلا. وعندما دخلت الفندق ، رأيت هاري ينتظر ، لماذا هذا الشاب ينتظرني دائما؟ أنا مغرمة بهذه الفرقة وانا مغرمة بهاري كمغني . ولكن سأعرف كل شيء.
هاري : صباح الخير .  جاءت في المعياد.
أنا : أنا لا اتأخر علي عملي.
هاري : هل إنت جميلة جدا هكذا؟
أنا  : ماذا ؟
بدأ وجهي يحمر ثانية.  اللعنة سيلاحظ.
هاري : هذه هي فريدتي.
ولمس خدي وجعل يحرك يديه علي خدي.
ابتعدت عنه عندما انتهي.
هاري : هل تذهبي معي سأحضر الفطور
أنا : نعم طبعا . أحب ذلك
ذهبنا الي غرفة هاري . كان الفندق ضخم والغرفة . كانت جميلة جدا.
هاري : هل تتحدثين العربية ؟
أنا : طبعا ، وأنا لست عربية فقط بل أنا مصرية ؟
هاري : صحيح؟ هل السيدات المصريين جميلات هكذا ؟
أنا : هل تقصد أنا جميلة ؟
هاري : لماذا لا جميلتي ؟
أنا : شكرا لك .
ذهبت إلى المطبخ واخبرت هاري أنني سأحضر الطعام .
وفي طريقي ذهب هاري الي وقال : هل أخبرك بشيء؟
أنا : تفضل.
هاري : ...............
I am so sorry to be late
And I hope you like it

Muslim [ H.S ]Where stories live. Discover now