في صباح يوم يختلف عن باقي الايام تكون بطلتنا شهد قد انهت صلاة الفجر و تدعي الله ان يكون يوم جيد للجميع تقوم بالنزول على الدرج لتقابل امها (منى)وابيها (اشرف)جالسين على مائدة الافطار ينتظرونها ليباشروا تناول وجبة الافطار سوية كعادة العائلة ليبادر أشرف يقول "ان اخي سامي وعائلته سيعودون من إيطاليا غداً ان شاء الله "تقف منى من سعادة الخبر وتقول"لقد اشتقت لسميرة والاولاد كثيرا سوف اجهز الجناح الخاص بهم " ليقول اشرف مهدءا من حماس زوجته "لا تتعبي نفسكي يا منى لقد اشترى أخي بيت العم احمد ليعيش فيه " نظرت شهد لوالدها "هل سيبقون في البلد" فيرد أشرف بابتسامة " لقد حول عمك اعماله إلى البلد وايضا كان هذا قرار مجد لانه يريد ان يتزوج فتاة من بلده تشبهنا " بمجرد ان ذكر ابيها اسم مجد أصيبت شهد بقشعريرة في جسدها . لتتذكر في زيارة عائلتها إلى ايطاليا قبل عامين عندما كان موعد رحيلهم الى البلد في ذلك الوقت قام مجد بمسك يد شهد وجذبها له وقال "عندما تكبري ستكوني زوجتي ...." كانت تشعر بفراشات في معدتها لتذكره
كانت شهد تملك عيون عسلية وشعر برتقالي و بشرة بيضاء كل من يراها لا يصدق انها عربية
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اما مجد فكان كل مواصفات الجميلة للشب العربي فيه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اما في اطاليا بتحديد في بيت عائلة سامي صفوان كان مجد يخطط هو وسيلين اخته الكبيرة على طريقة تجعل من عائلته توافق ان تزوجه شهد "علينا ان نقنع والدي في البداية يا سيلين وانتي تعلمين انه شخص عنيد عندما يتعلق الامر بزواجي " "اعلم ذلك يا مجد اعلم " كان أغلب الحوار على كيف يجعلوا والدهم يوافق على شهد ♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥ أتمنى انها اعجبتكم واعتذر عن الاخطاء الاملائية اذا اردتم ان استمر صوتو لروايتي الأولى احبكم
