اخبر أشرف مجد انه سيخبر شهد في الغد لكي لا تخجل امامهم
وفي اليوم الثاني نزلت شهد وسلمت على اهلها وجلست لتفطر وهنا قال اشرف "شهد حبيبتي ما رايكي بابن عمكي مجد ؟" فتحت شهد عينيها بدهشة وهمست بصوت مبحوح قد اختفى بسبب الصدمة "ماذا تقصد ابي؟" "لقد تقدم لكي مجد وقال انه يحبكي ما هو رايكي ؟" شعرت شهد بالفرشات في معدتها تزداد "ابي انه شب صالح ومن الفتيان القليلون الذين يهتمون للعمل والدين سويا ..." قاطعها والدها "عزيزتي انا اعرف ابن اخي وهذه الصفات انا اسالكي هل تحبينه هل تقبلي بان تكوني وبرضاكي بعيد عن من هو وكل شيء ان تتزوجيه "خجلت شهد وهمست " اجل 😳 ابي "ابتسن اشرف ونظر الى منى وجدها سعيدة اكثر من شهد 😍في مكان اخر كان قد وصل لسامي والعائلة ان شهد قد وافقت فكان مجد يشعر بالسعادة الا متناهية وكانت سلين ترا سعادة اخيها فاتصلت على شهد ونادت على اخيها وفتحت السبيكر وبدات شهد تكلم عن سعدتها وكم كانت سعيدة وهي لا تعرف ان مجد مع سلين وكان مجد يستمع وحلق من السعادة لسعادتها
لكنهم لا يعرفوا ما سيحدث في وقت لاحق
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤ ان شاء الله تعجبكم 😘