في ضواحي paris

15 1 1
                                    


كنت عائدة من جامعة ككل يوم مرهقة كالعادة الى البيت الذي اسكنه وحدي او مع قطتي sucette

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

كنت عائدة من جامعة ككل يوم مرهقة كالعادة الى البيت الذي اسكنه وحدي او مع قطتي sucette

"sucette انت هنا لقد اتيت لقد جلبت لك السمك هذه المرة" لم ارها كالعادة تاتي حتى الباب و تبقى تنتظرني

هذا غريب فهي نادرا ما تنعزل عني عندما تكون مريضة او تحس بعدم الاهتمام

"تعالي الى هنا ايتها المشاكسة  sucette اين انتي" لقد بدات تثير قلقي هذه القطة رميت اغراضي على الكنبة 

و بدات اجول في البيت بهستيرية ...

دخلت المطبخ فوجدت قيئا في الارضية سرعان ما علمت انها مريضة جلت في كل مكان الطابق العلوي الارضي 

وصلت للغرفة الاخيرة  في الطابق الارضي فسمعت مواءها نعم انها هي كان مواءها الذي تنشد فيه عمق المها

يؤلمني يا الهي

"sucette اين انتي " حتى رايتها كبة الفرو تلك تخرج من تحت سرير قديم توجهت نحوي بثقل شديد وباد عليها و هي

تموء ... حملتها و لكنها عضتني هذه المرة لقد كانت فعلا مؤلمة لم ارد تركها خفت عليها فانا اعلم انها مريضة و لا اريد 

ان يحدث لها مكروه حاولت التخفيف عنها و لكن هذا لم يخفف من صوتها العالي او حتى من المها ...

"sucette انت بخير مابك" تكلمت معها و كانها ستجيبني ...لاحضت انتفاخ بطنها و لكن لم اعرف ما بها 

فلم افكر بتلك اللحظة الا في اخراجها من المنزل

.

.

.

.

.

.

..

.

.

.

.

.

.

.مرحبا يا رفاق اشتقت اليكم لقد نشرت هذا الجزء القصير جدا جدا جدا حسنا سئحاول التطويل بقدر الامكان 

تحذير

الحقوق محفوظة كل كلمة من نسج خيالي وان كان هناك ربما تشابه اعذروني

من يقلد يشابه ينسخ ينشر و يطبع ابلغ عنه

انا مستعدة بشكل تام لانتقادات 

و الى اللقاء...

هذه sucette

هذه sucette

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jun 14, 2017 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

sorryحيث تعيش القصص. اكتشف الآن