كان ديفيد يملك من العمر الخامس والعشرين ، كان شخصاً غريب الاطوار وحيداً منزويا ، كان نحيل الجسد شاحب الوجه طويل القامه ذا اسنان بارزه وجبهه عريضه وشعر ناعم غزير كان لا يميل الي العلاقات الاجتاماعيه لانه كان يرى الناس حيوانات فضوليه تستمتع بالتلصص ودس انوفها في حياه الاخرين
كان انطوائيأً بطبعه لا يتذكر انه قاد قام باي علاقه من اي نوع سواء كان اصدقاء بالمدرسه او الثانويه او الجامعه سواء كان من البنات او البنين
لا ينسي انه ايضا كان مثير للسخريه من البعض فهو ماده دسمه لنكاتهم التي لم يسلم منها حتي اساتذته ومعلميه كانوا يسخرون منه لهيأته الغريبه
المهم انه كان متفوق في دراسته اراد ان يحقق انجازا بحياته ، كان مثقف لابعد الحدود كان محب للقراه ولاطلاع علي المعرفه كان حريصا ان يفهم كل شئ بالحياه
كانت تستهويه القصص المرعبه والمخيفه كان يذهب خصيصاً للسيرك ليشاهد عرض الساحر قرأ فى كتب السحر كثيرا . ربما ترونه مهوس او مجنون ولاكنه كان يجد المتعه ف ذلك
لا يذكر عدد المرات التي تم النصب عليه في بيع الكتب القديمه فقد كانت تستهويه كتب السحر الاسود والاحمر بااختلاف انواعها ولكم اشتري كتباً علي انها الطبعات الاصليه ودفع مبالغ طائله في سبيل ذلك ومن ثم يفأجا بانها كتب مزوره وغير متكمله
ثم جاء اليوم المشئوم الذي حفر بذاكرته ولا يسطتيع نسيانه ابدا .......
YOU ARE READING
في حضره مصاصي الدماء
वैंपायरكتاب ملعون يجده ديفيد بالصدفه يتسبب في العديد من المشاكل والكوارث ويجد نفسه فجأه في حضره مصاصي الدماء والدببه المتوحشه وعالم الظلام عالم الرعب والظلام والغموض