لحديقة ليلا لكي لا يراها احد او يشعر بها ..حل الظلام وفتحت لورا الباب بهدوء لتذهب الى الحديقة الخلفية للمنزل ..وفجأة تذكرت ما حدث لها قبل أسبوع (العودةبالذاكرة) قبل أسبوع كانت تسمع لورا من نافذتها المطلة على الحديقة المدعوة بالسرية اصوات غريبة كاصوات اقدام لكن لا ترى احدا وتشعر ان احدا يتكلم معها لكن كانت تظن انها تتخيل (المسكينة لا تعلم انهم الاشباح مع مصاصي الدماء). (نهايةالعودةمنالذاكرة) ولكن وضعت الخوف جانبا وذهبت هناك وياليتها لم تذهب وهي ماشية حتى وصلت لعمق الحديقة والتفتت لسماعها اصوات ا قد ان وراءها حتى رات مرات وراءها واستغربت لانها وجدت الخادمة وقالت:"ماذا تفعلين هنا يا لورا "قالتها بتعجب تأمأمت وقالت:" ا..ن..ا..ا.ردت. ....ا..ل..خرو.....ج ..لاس..تن..لا...ق ..ال..ه..واءء" وسألت لورا الخادمة :"وانت ماذا تفعلين "فردت قائلة بإنها عندما رات خيالا من نافذتها اكلها الفضول لتعرف الشخص... ((اهههلماعرفلكمالخادمةهيالمتجسسةسونامنمجموعةمصاصيالدماءلكنلااحديعلممنالبشروهيقدذهبتللحديقةلكيتقابلجاكيلانهمكلفبنقلالمعلوماتفيبعضالاحيان"
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وهنا كانت متقنعة بقناع انسانة عادية كخادمة. ..." ( العودة)
تنهدت لورا وكانت عاءدة الى غرفتها لكن انتبهة للخادمة التي لاتزال في مكانها وسألتها عن السبب فقالت:"اللهلقدتعلناذهبيوسارجعانابعدمااستنشقبعضالهواءياصغيرتيي." استعمر الشك والفضول عقل لورا فقررت الاختباء ومراقبة الخادمة خفية دون ان تشعر بها وفجأة رات لورا جاكي يقترب من سونا اقصد الخادمة(في نظر لورا طبعا). فتعجبت واندهشت لورا ولكن كتمت صوتها لكن لا يشعرا بوجودها بدإاا التحدث بلغة لم تفهمها لورا والفاجااة ....
