دخلا المدرسة معا والجميع ينظر اليهم منها نظرات الحقد ل ايمي ومنها نظرات الغيرة الجميع يتمنى ان يكون مكان ايمي الان زين انظر كيف ينظرون لنا .قالت ايمي وهي تهمس في اذن زين لا تقلقي .قال زين مطمئن ايمي لو كانت النظرات تقتل لكنت مت الان .قالت ايمي ايتها القصيرة الصغيرة قلت لك لا تقلقي انا معك .قال زين اوه زين وماذا تستطيع ان تفعل .قالت ايمي كفي عن الكلام ودعينا ندخل الصف.قال زين حسنا هيا دعنا ندخل الى الصف .قالت ايمي انتهىت المدرسة بخير على غير العادة ايمي .قال زين مقاطع الصمت همم . همهمت ايمي اتذهبين للعشاء معي .قال زين وهو مرتبك نعم بالطبع .قالت ايمي وتابعا طريقهما في صمت وبعد فترة ليست طويلة وصلا الى المكتبة دخلت ايمي الى المكتبة و وجدت شاب يعمل هناك مرحبا .قالت ايمي اهلا كيف اساعدك.قال الشاب امم انا كنت اعمل هنا اين مدير المكتبة . سألت ايمي اهلا ابنتي كيف حالك .قال مدير المكتبة بخير لقد اتيت لأني اريد ترك العمل .قالت ايمي اوه حسنا لا مشكلة اذن الى اللقاء .قالها وهو ملوح لي بيده خرجنا من المكتبة وعدنا الى المنزل بعد ان ذهبنا الى شركة والد زين انه لطيف حقا لقد احببته عكس زين تماما زين بارد وهو لطيف حقا سأكون سعيدة في العمل معهم قطع تفكيري ذللك الزين بماذا تفكرين .قال زين لا شيء .قالت ايمي حسنا وصلنا .قال زين شكرا لك الساعة الثامنة ستكون هنا صحيح .قالت ايمي اجل اتمنى ان تكوني جاهزة .قال زين حسنا الى اللقاء .قالت ايمي الى اللقاء .قال زين دخلت ايمي المنزل صعدت الى غرفتها و بدلت ملابسها الى قميص نوم مريح ثم استلقت على السرير تفكر كيف كانت حياتها وكيف اصبحت لديها صديق ساعدها اخرجها في كل شيء عندما يقترب منها تشعر بالارتباك وعندما يمسك يدها تشعر بكهرباء تسير في انحاء جسمها هل هي تحبه هل يبادلها المشاعر ومت ثم لم تشعر بشيء اجل لقد غاصت بعالم الاحلام استيقظت الساعة السادسة مساء ودخلت الحمام استحمت وخرجت من الحمام غيرت ملابسها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وجعلت شعرها منسدل ووضعت احمر الشفاه والقليل من المسكرة وبعد ان انتهت وصلتها رسالة من زين ايمي انا انتظرك في الاسفل لا تتأخري .ارسل زين حسنا قادمة ايها الوسم......المتعجرف. ارسلت ايمي من ثم القت نظرة اخيرة على نفسها ونزلت الى الاسفل خرجت من المنزل و توجهت الى زين الذي يقف امام السيارة مرحبا .قالت ايمي اهلا اوه تبدين رئعة .قال زين وهو يغمز في نهاية كلامه شكرا .قالت ايمي وهي تشعر بوجنتيها تشتعل من شدة الخجل حسنا هيا اصعدي .قال زين ومن ثم ذهب الى باب السيارة وفتحة شكرا لك .قالت ايمي ومن ثم صعدت بالسيارة واتجه هو الى مقعد السائق وبعد فترة من الصمت ليس بقصيرة .وصلنا .قال زين اوه شكرا لك .قالت ايمي ومن ثم ترجلت من السيارة اذن هل اعجبك .سأل زين انه في غاية الروعة .قالت ايمي حسنا دعينا ندخل .قال زين دخلا الى المطعم والجميع التفت اليهم و منه من كان يهمس ثنائي رائع يليقون لبعضهم حقا انهم جميلون وبلا بلا بلا لكن نحن لسنا ثنائي او حتى احباء نحن فقط اصدقاء على من تكذبين .قال عقل ايمي انا لا اكذب .قالت ايمي بلا تكذبين .قال عقلها لا لست كذلك وفي اي موضوع كذبت .قالت ايمي انت تحبين زين ولكن لاتريدين ان تفصحي عن مشاعرك خوفا من ان لا يبادلك .قال عقلها اسمع يا عقلي الصغير انت ليس لك شأن بي او حتى ان فقط احتاجك في الدراسة لذلك اصمت قبل ان تكون نهايتك على يدي .قال ايمي حسنا حسنا الى اللقاء .قال عقلها من المريخ الى الارض حول اين كنت .قال زين اسفة كنت اجري حوار مع عقلي .قلت لزين بسرعة وبعدها انفجر ضاحك ما به الم يرى فتاة تتحدث مع عقلها اوه كله بسببك ايها العقل الصغير هي انا لست صغير .قال عقلي الم اقل لك ان تغرب عن وجهي .قالت ايمي حسنا حسنا .قال عقلها جلسنا على الطاولة و طلبنا الطعام وقطع الصمت زين ايمي .قال زين . نعم .قالت ايمي و..................................................................
