في الكافتيريا جلست ريكا إلى جوار كاي
ويقابلهما تشانيول
كان هنالك جوا مشحونا بين كاي و تشانيول
فحل صمت للحضات قطعه تشانيولكاي أحضر لنا العصائر
انزعج كاي وقبل أن تتحاح له فرصة للرفض أكمل تشانيول
ليون ان تريد عصيرا أيضا أليس كذلك
ابتسمت ريكا
بالتأكيد أريد أنا أعشق العصائر وخاصة عصير الليموننضر تشانيول بمكر إلى كاي
ماذا تنتضر أذهب وأحضر العصائر الم تسمع ليون قال بأنه يريد ذلك أيضاذهب كاي غاضبا و بتثاقل و بينما أخذ العصائر وكان متجها إلى وجهته اصطدم به شخصا كان يحمل عصيرا أيضا و انسكب ذلك كله على كاي وهذا الشخص كان شبه مخفيا لملامحه وقال
ارجو المعذرة لم أقصد ذلك
قال ذلك فقط ومن ثم غادر مباشرة مما زاد من غضب كاي وخاصة بأنه أتلف ملابسه الجديدة والمفضله فعاد إلى ريكا و تشانيول بهذه الحال ومن غير ان يحضر شيئا
ريكا بإستغراب :- ماذا حصل لك يا هيونغ ؟؟
كاي (بغضب) :- لقد اصطدمت بشخص بينما كنت عائد إلى هنا بالعصائر فانسكبت جميعا علي سأذهب قبلكما إلى السكن كي اغير ثيابي
إبتسم تشانيول بنصر
أكمل كاي :- ولكن ذلك تعال يا ليون أريد أن أحدثك على انفراد
ريكا بإستغراب:- حسنا
وعلى بعد مسافة قصيرة
ريكا:- ما الأمر هل هنالك من خطب يا اوباكاي:- فقط أردت أن أسألك هل تستطيعين تحمل البقاء مع ذلك المزعج تشانيول عندما أذهب للسكن أم تذهبين معي ؟؟
ريكا :- كلا لا داعي لذلك سأبقى مع اوبا تشانيول
كاي:- حسنا ولكن كوني حذرة
ريكا:- أجل و شكرا على إهتمامك بي
إنصرف كاي وعادت ريكا إلى تشانيول
عم صمت للحضات وأخيرا تحدث تشانيولليون فالنذهب إلى الحديقة العامة لقد مللت من الجلوس هنا
ريكا:- أوافقك الرأي
وبينما كانا يسيران قال تشانيول
والآن يمكنك أخباري لما فعلتي هذا ؟؟