Vote+Comment
.
لم اكد اتكلم حتي وصلنا ورأيت فتاة شقراء طويلة تحمل طفل علي يديها..
نزل هاري من السيارة مسرعاً بعد ان نظر إلٙي وتنهد
"لما مازالتي هنا ،الم اقل لكي ان ترحلي" تحدث هاري ببرود
"وكيف ارحل وعلي ذراعي طفلك؟" تحدثت الفتاة بصوت رقيق لا يليق بشكلها حتي و- لحظة! طفله!!
"أي طفل هاري!"
"لا يوجد شئ لين فقط اذهبي الي الداخل وسأوافيكي في الحال"
"لا اعتقد اني سأفعل" اجبته ، "مرحبا ،اسمي ليندسي ،ليندسي لوهان" وجهت كلامي بعدها الي هذه الفتاة وانا امد يدي لأصافحها
"مرحبا ليندهي ، سررت بمعرفتك ،اسفة ولكن لا استطيع مصافحتك لأني احمل طفله علي يدي كما ترين" قالت بسخرية
انزلت يدي في احراج وانا اخطط في كل طرق التعذيب للفظها اسمي خطأ وايضا احراجي بهذه الطريقة.
"سابرينا هذا يكفي ،ارحلي الآن انتي غير مرحب بكي" احتد وجه هاري
"لا سيرينا لن ترحل الا بعد ان تشرح لي ماذا يحدث"
" انه سابرينا وليس سيرينا ، وانا لن ارحل الا بعد ان تأخذ الطفل" تكلمت بوقاحة
"بحق الجحيم انه ليس طفلي الا تفهمين" صاح في وجهها
"هل هناك من يتَكرم ويشرح لي اللعنة التي تحصل" تدخلت
"انا سوف افعل عزيزتي"ادارت وجهها ناحيتي
"لا لن تفعلي،وسترحلين الان" امسكها هاري من ذراعها بقوة وهو يتوجه بها ناحية السيارة
ولكني أوقفته ونزعت ذراعها منه واوقفتها بجانبي وهو الان فقط لو كانت نظراته تُحرِق لكنت ميتة الان.
"لن ترحل الا عندما افهم ما الذي يحصل والآن"
"منذ سنة واحدة لعينة ضاجعت هذه الساقطة وهي منذ ذلك الوقت تطاردني وتقول ان هذا الطفل ينتمي إلي ،انها كاذبة لعينة لا تملك اي دليل" يبدو علي وجهه انه يريد قتلها
"كاذب ،مازلت كاذب هارولد ،سوف اقول لكي ما حدث حقا عزيزتي لكي لا تنخدعي مثلي , منذ سنة كنا احباء ولكن هذا ما اعتقدته انا ،هذا الكاذب اللعين اوهمني بحبه لي فقط لكي يأخذ شِراكة والدي اللعينة " صاحت في وجهه وعلامات الصدمة تملأ وجهي الان..
"لا ليس كذلك ،انها تكذب لين لقد ذهبت الي المشفي التي تقول ان الطفل وُلد بها ولكنها كانت تكذب فقط" دافع هاري عن نفسه
"هذه اوراق التحاليل تُثبت انه والد الطفل" مدت يدها الي حقيبة كبيرة والتي لم الاحظ انها تحملها الا الان واعطتها لي .
نظرت الي الورق بتمعن قبل ان انقل نظري الي هاري الواقف بلا حيلة..
"اذهبي انتي وطفلك الي الداخل سوف تقيمين هنا منذ اليوم"
أنت تقرأ
what about me||H.S
Fanfiction"أُحبُکِ بِقْدّرِ عدٙدٙ الْنُجومِ فِي السٙمْآء" "أُحبُکِ بِقْدّرِ عُمْقِ البِحارُ فِي الكُون" "أُحبُکِ بِقدّرِ إشتِياقِنا للشٙمْسِ فِي ظُلُمآتِ الليلّ" "أُحبُکِ بِکُلِ مٙا بِکِ مِنّ تفٙاصِيلْ تآفِهةْ لآ يٙعّلٙمُهٙآ سِوْآي.."
