عوده الى الماضى

49 3 3
                                    

حين انتهت جاكلين من دروس الكونغوفو فى تحبه جدا لانه تتعلم كيف تتحكم فى غضابها فيه
كما تتعلم هدوء الاعصاب
المعلم لى يبلغ من العمر 45 سنه
كان المعلم (لى ) يحبها جدا مثل ابنته تمامن يعلم كل شى عن جاكى عن ماضيها الاليم جدا
المعلم لى : كم ان جاكى قويه جدا فهيا برغم صغر سنها الا انها لم تضعف ابدا كم عاشت من طفله سعيد الى طفله حزينه اتمنى ان تسعد يوم كما تسعد الناس دائما فاهى تعطى الامل والمحبه والفرحه فى قلوب الكل لا احد يستطيع ان يعطيها الحب الازم لها
وراء ابتسامتها حزن كثير جدا فى قلبها هى مثل ابنتى لا هى لا تنادينى بالمعلم دائما ما تنادينى ابى ان زوجتى تحبها كثيرا فى خير من الف فتاه
الله لم يرزقنى بالطفال الا انه رزقنى بى جاكى كم احب هذه الفتاه
لا احد من تلميذى يستطيع التفوق عليها ابدا فا هى الافضل فى كل شى هى تصنع لنفسها هدف يجب عليه تحقيقه مهم كان
-----------------------------------------------------
مرحبا انا جاكلين انا يتيمه كنت اسعد فتاه فى العالم لاكن فى يوم من الايام اصبحت اتعس انسانه فى العالم كله حين كان عمرى 8 سنوات هى نبدا الحكايه
----------- قبل 10سنوات------------
كنت العب مت اصدقاءى هى انا

امى كانت حامل فى الشهر الرابع ذهبت الى الطبيب الى تعرف نوع الجنين حين اتا ابى من العمل كان ابى عنده شركه هو وعمى جاك ابو تايلور حين اتا اتيت اكى العب معه كاكل يوم حينا كنا انا وابى نلعب جاءت امى وهى سعيده سالها ابى ما سر الفرحه الذى على وجهك قلتله...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

امى كانت حامل فى الشهر الرابع ذهبت الى الطبيب الى تعرف نوع الجنين حين اتا ابى من العمل كان ابى عنده شركه هو وعمى جاك ابو تايلور
حين اتا اتيت اكى العب معه كاكل يوم
حينا كنا انا وابى نلعب جاءت امى وهى سعيده سالها ابى ما سر الفرحه الذى على وجهك قلتله ان هيا حامل فى توام اولاد ابى انصدم من كتر الفرحه حمل امى عم يقبلها ويدور بيها وانا كنت عم اتنطاط من الفرحه عم اقول رح اصبح اخت كبير هاهاها ياهو
بس ديمن القدر عم يخالف سعتى ابى كان ليه اعداء فى الشغل بس كام ليه عدو لدود كان عم يحب امى
(ماما اسمها املى) بس كان رح يتزوجها لولا بابا هو تزوجها قبله لهيك كره وكره اكتر بعد مانا اتولد شو رح يسوى اما يعرف ان امى حامل فى توامين اولاد
رح قولكم هو ببساطه جه هو وباس غريبه ضخام جدا معم اسلحه لحد الفيلا تبعنا
بكل سهول قتل الحراس ودخل الفيلا كان بابا لسه عم يدور بى امى وانا عم اتضحك اول لما دخل ابوى اخط منه قله شو بدا منى ومن علتى (هو اسمه ميكل)
قله انت اخذت حاجه ملكى يترجهالى يا تموت قله مستحيل ارجعهالك هى زوجتى وام اطغالى وحببتى وحياتى كلها قله كده رح وريك طلع المسدس فى وجه ابى وصوبو على قلبه وقع ابى على الارض والدماء حوليه امى كانت عم تصرخ كتير انا كنت عم بابكى فى صمت وزهول
اما امى فاقترب منها ومزقلها ملبسها واغتصبها وطبعن كانت عن تنزف دم لام لاطغال ماتت فى بطنها بعد كده طلع المسدس وصوب نحيت بطنها واطلق روصاصتين و واحده فى قلبها
انا كنت عم حاول صرخ بس هو كتم فمى
وقلى شو رح نعمل فيكى يا جميل انت رح اقتلك ام شو رح سوى تعرفى انت عم تشبهى امك كتير فى كل شى فى عيونا فمها انفها وجهاها كل
عرفت شو رح اعمل فيكى رح دمرك مستقبلك رح خليهم يفتكروكى عاهره نا رح تتجوزى فى حياتك ابدا
رح اجعل منك عاهره صغيره واو بس انتى صغيره مارح تتحملى قضيبى الكبير عرفت شو رح اعمل
رح مزق ملبسى وانا عم اصرخ وابعده وهو مزق ملبسى كمله كلها واو صغيره جميله رح ادخل اصبعه الاوصت فى داخلى وافقدنى عذربتى وانا كنت عن اصرخ من الالم لحد ماغمى على وذهب
هى هذه الحظه عمى اته لانه كان بده ابى فى موضوع مهم هين داخل شاف ابشع منظر ممكن حد يشوفه اتصل بالاسعاف وجرى نحيتى وحملنى وغطانى بالجاكت تبع البدله لحد محت الاسعاف
وراح على المشفى طبعا ابى وامى ماتو وانا كن مغمى على عندما خرج الدكتور من الغرفه قال لعمى كل ما حدث اننى اغمى على بسبب اننى فقد عذرياتى
عمى كان عم يبكى بصمت دخل الغرفه وهو هم بنظر لى وقلبه يتقطع على ابنت اخوه الصغيره البريئه ماذا فعلت للعالم لكى يحدث فيها هذا
عمى كان الواصى على وعلى املاكى اخذنى لاعايش معه حتا يرعانى زوجت عمى حضانتنى وهى عم تبكى كتير كان يوجد فتا ورائها كان ابن عمى تايلور كان تايلور افصل صديق حصلت عليه كان دائما جمبى و زوجت عمى كانت تحبنى جدا جدا
عندما اصبحت فى ال18 من عمرى انتقلت للعيش بمفردى فى مدينه اخره انا وتيلور مشان الجامعه
كل واحد ليه منزل خاص بيه المنزلين جنب بعض

حياتى حيث تعيش القصص. اكتشف الآن