العقد2
إنها 11:45 صباحاً~
سوف أذهب لأخذها بعد المدرسة..هي في الروضة بمعنى أنه فقط نصف اليوم..
عندما وصلت وجدتها هناك تلعب مع أصدقاءها والكثير من الآباء ينتظرون..
جلست في انتظارها بينما هي بالداخل سعيدة..أحب ابتسامتها..
"حسناً أيها الطلاب آباءكم هنا..من يريد أن يقود صلاة نهايه الدرس؟"قالت المعلمة..
هي رفعت يدها لقد علمتها كيف تصلي أن لا تنسى أن الرب دائماً هنا لأجلها في أي وقت..حتى والدتها.. اشتقت لها..لكن هي تركت هذه الملاك معي سوف أكون قوياً من أجلها..
"أيها الرب" بدأت تصلي"شكراً لك لإرشادنا كل يوم,شكراً لكل شيء لدينا.. شكراً لك..بعدما نغادر الفصل عدني أنك سوف ترشد كل شخص منا..حسناً؟ أيها الرب..أحبك..آمين"
"شكراً لكي نيرا للصلاة اللطيفة..حسناً تستطيعون الذهاب الان"
"دادي!!!"هي جرت لي بينما أنا نزلت لمستواها
"صلاة لطيفة" قلت لها
"لان دادي اللطيف علمني ذلك"قالت بينما تقهقه
"أعطيني قبله"هي قبلتني " هذا جداااااا لطييييييف حسناً لنذهب للمنزل"حملت حقيبتها بينما هي مسكت يدي"ماذا تريدين أن تأكلين؟دادي حصل على راتبه الأول من الشركة التي يعمل بها..هل تريدين مثلجات؟"
"مثلجات وكوكيز~!!"
"مثلما تريدين لطيفتي الصغيرة" حملتها
---
"دادي"التفت لأرى ابنتي المحبوبة
"همم؟ كيف حال ملاكي؟"ابتسمت لها
"جيدة"قالت بينما رفعت لي ابهامها الصغير
"دادي.. ساعدني لدي الكثير من الواجبات المنزلية"
"حسناً"مشيت لها وجلست بجانبها"دعيني أرى"
"هنا"هي عبست وأعطتني القلم الذي هو فعلياً أكبر من يدها بكثير..
"الجمع؟"
"أجل"
"لقد علمتك هذا صحيح؟ هل تذكرين؟"
"أنا.."هي ابتسمت بلطافة"انسي"
ابتسمت لها "حسناً..لأعلمك مجدداً,اذاً" مسكت دفتر دورا الصغير"فيث لديها 5 تفاحات ووالدتها أعطتها تفاحتين,كم عدد التفاحات التي لديها الآن؟ اذا قبل كل هذا لقد أخبرتك أنك فقط تحتاجين اضافه الرقمين صحيح؟"هي اومئت "اذا فيث لديها 5 تفاحات ووالدتها أعطتها تفاحتين غير التي لديها...
أنت تقرأ
دادي
Fanfiction(بارك جيمين)مترجمه لاا يروح تفكيركم بعيد هي قصه عن أب وبنته كاتب القصه وكامل الحقوق لـ @caswriting