ابتسامتها"عزيزتي أرجوكِ ساعديها" صليت لْابنتي
لقد مر 4 أسابيع منذ أ غادرنا المشفى أنا شاكر لأنه لم يحدث لها شيء كبير
يدها اليسرى تأذت لذلك نحن بحاجه للاعتناء بها هي توقفت عن الحضور للمدرسة نظراً للوضع الحالي لكن كل يوم أنا أذهب للروضه لأخذ الدروس من المعلمة لكي لا تفوت شيء هي من أراد مني ذلك..
"دادي" هي نادتني وأنا ابتسمت بلطف
"نعم حبيبتي؟"
"لا أعلم كيف أفعل هذه"
"دعيني أرى" أمسكت دفترها "اوه الرياضيات.."ابتسمت ووضعت يدي بشعري..
"دادي يمر بوقت عصيب"هي ضحكت لقد كانت أول ضحكه من بعد ما حصل .. لا استطيع المساعده ابتسمت وملئت الدموع عيناي
"دادي؟ لماذا تبكي؟"
"دادي فقط.."هي مسحت دموعي بيدها اليمنى الصغيره "دادي فقط افتقد ابتسامتكِ"
"دادي"هي ابتسمت "مثل ذلك؟"
"نيرا..أحبك"
"وأنا أحبك دادي" هي حضنتني
"حسناً لنفعل ذلك"
"دادي.." "همم؟"
"لا تبكي مجدداً..أمي لن تكون سعيده عندما ترنا نبكي..دادي دائماً تذكر أنه مهما حدث لي سوف أكون قويه لأنك تنتظرني حسناً؟"
"حسناً" ابتسمت ودفعت أنفها الصغير
"دادي~" هي ضحكت
"اذاً مكتوب الاضافه..معناه؟"
" زائد!"
"3+6=?"
"36"
"ل-لا"ضحكت "هي 9 انظري ليدي"
"انها صغيره"
"ياه!!"ضحكت لقد اشتقت لهذه الفتاه كثيراً
"لدينا 3أضيفي3 كم سيصبح؟"
"سته"
"جيد اضيفي 3"
"سبعه ثمانيه تسعه..تسعه!!!"
"جيد اكتبي تسعه "
"حسناً" هي فعلت
بعد 3 اسابيع في الصباح
ذهبت لسريرها اخيرا أصبحت بخير
"دادي.." "همم؟"نظرت لها
"لقد حلمت ب أمي" جلست بجانبها
"ماذا قالت؟"
"جيميني بابو" هي ضحكت
"ياا هل هذا صحيح؟"
"أجل"
"أنتي تجعلين مني أضحوكه ها؟" بدأت بمداعبتها يدها بخير الآن
"لاااا دادي!!!! لا تفعل!!!!"استمريت بمداعبتها
"جيمين؟" شخص قال من غرفة المعيشه
"نيرا هيا عمك المفضل هنا"
"حسناً دادي"
"هيونقز؟ تاي! كوكي!!"
"يا رجل!" جيهوب هيونق قال يحاول أن يكون شخصاً رائعاً باللغه الانقليزيه
وضحكنا جميعاً عليه
قضينا وقت ممتع وضحكنا كثيراً اشتقت لهم وشاكر كثيراً لعودة ابنتي.. ابتسامتها, ضحكتها..أحبها
أنت تقرأ
دادي
Fanfiction(بارك جيمين)مترجمه لاا يروح تفكيركم بعيد هي قصه عن أب وبنته كاتب القصه وكامل الحقوق لـ @caswriting