T H E - E N D

160 15 2
                                    


Enjoy:
-------------------------------------

After 3 years..

* هيا أوليڤيا.. * قالت أليكسندر و هي تحاول جعل أوليڤيا تنام..

بعد ساعة نامت أوليڤيا لتتنهد أليكسندر براحة * أخيرا * قالت ثم وضعت أوليڤيا البالغة من العمر عامين...

* امي... أمي * سمعت صوت ديڤيد من خلفها لتقول * أصمت لا تريد من أوليڤيا أن تستيقظ و إلا جعلتك تعتني بها.. * قالت بهمس ليضحك ديڤيد بخفة

* حسنا.. حسنا * قال ديڤيد ضاحكا ثم أكمل * هل يمكن أن تنامي معي.. رجاءا * قالها لتبتسم أليكسندر

* حسنا عزيزي هيا.. * قالت ثم أخذته إلي غرفته لتنام علي سريره و ينام هو بجانبها

* هيا عزيزي لديك مدرسة غدا * قالت و هي تربت علي شعره الذي يشبه شعر هاري...

* حسنا أمي.. تصبحين علي خير* قال ديڤيد

* و لك أيضا.. عزيزي * قالت لتقبله

جلست بجانبه حتي غفي و ذهب في النوم ثم نهضت و خرجت لتفتح التلفاز و تجلس أمامه.. لا تشاهد شئ فقط شاردة في الماضي و الذكريات... تنهدت بحزن..

تذكرت يوم علمت بحملها بأوليڤيا كان ذلك بعد اسبوع من انفصالها عن هاري..

علمت و كانت تريد ان تجهض الجنين و لكن والدتها منعتها...
Flash back..

* أمي.. انا حامل * قالت أليكسندر بحزن

* حسنا.. هذا رائع * قالت والدتها بحماس

والدتها تعلم بانفصالها عن هاري و لكن لم تصل للطلاق بعد ...
و أليكسندر و ديڤيد يعيشون معها في المنزل.. حتي تتمكن أليكسندر من تدبير المال لشراء منزل

* لا أمي.. أريد أن أجهض الجنين * قالتها أليكسندر بخفوت..

* ماذا... لا * قالت والدتها بهلع

* أنا لا أريد أي شئ يذكرني به * قالت أليكسندر و لم تقوي علي نطق أسمه حتي

* حسنا إن ديڤيد يذكرك بهاري هل ستقتليه؟؟! * قالت والدتها لتنظر لها أليكسندر بصدمة لتكمل * رأيتي ردة فعلك... هذا ابنك و هذا الجنين ايضا ابنك او ابنتك ايا يكن... لا يجب عليكِ اجهاضه.. هذا خطأ في حقه.. ليس من ذنبه انه ابن هاري.. * قالت والدتها بحكمة

اقتنعت أليكسندر اخيرا بالفكرة لتحتفظ بالجنين

End..

تذكرت تلك الذكري لتبتسم بشرود.. ثم تتذكر يوم طلاقها من هاري

Flash back...

بعد شهرين من انفصالها عن هاري اخيرا قررت ان ترسل له رساله لتؤكد علي إرادتها للطلاق...

شَئٌ ما •|هَاري ستايلز|• -مكتملة-حيث تعيش القصص. اكتشف الآن