شَئٌ ما •|هَاري ستايلز|• -مكتملة-

S E V E N

Enjoy :
-------------------------------------

مثالية... هذة هي الكلمة المناسبة التي يمكن بها وصف حياة أليكسندر الان

فهي لديها زوج مثالي يحبها و ابن جميل يشبهها

استيقظت أليكسندر في الصباح علي صوت المنبة المزعج لتقوم من فوق صدر هاري لتوقظه

نومه ثقيل لذا اقتربت من اذنه و ثم * هااااري *  صرخت ليستيقظ فزعا

ضحكت بشدة و هو ينظر لها و يبتسم بعد مدة ادركت أليكسندر انها جالسة علي خصر هاري لتبتعد بسرعة و يحمر وجهها خجلا

نظر لها هاري بتعجب و قال * نحن متزوجين منذ اكثر من اربعة اعوام و لازلت تخجلين؟؟! * سألها متعجبا و لكن بنبرة مزاح

* انت عاري هاري!! * قالتها ثم اردفت * اقصد عاري الصدر * قالتها بصوت شبه مسموع ليضحك هاري بشدة

* أين ديڤيد؟؟! * سألها هاري

*هو في غرفته.. هيا هازا اذهب للاستحمام و تجهز لتذهب للعمل *

* حسنا عزيزتي * قال هاري و اقترب منها و قبلها ثم قال * قبلة الصباح!! *

* اجل نسيتها اسفة!! * قالتها و هي تنظر في عيناه

* لا بأس عزيزتي.. فأنا هنا لأذكرك! * قالها ضاحكا ثم نهض ليدخل الحمام

نهضت أليكسندر ايضا و ذهبت الي غرفة ديڤيد حملته و دخلت به الي الحمام حسنا سوف يحصلون علي حمام سويا
ذهبت الي حمام الضيوف لان هاري في الحمام الرئيسي

اخذت حماما و ارتدت رداء الاستحمام و البيت ديڤيد خاصته ايضا

ذهبت الي غرفة ديڤيد لتأخذ له ملابس اخذت لة سترة باللون الازرق و بنطال ابيض ثم ذهبت الي غرفتها حيث وجدت هاري يخرج من الحمام و المنشفة حول خصره

* أري انكم استحممتم سويا * قالها هاري يرفع حاجبا

* اجل؟؟! * قالتها أليكسندر بنبرة مائلة الي السؤال

* حسنا هناك من يشتعل من الغيرة!! * قالت أليكسندر ضاحكة

* أنا؟؟ لا؟؟ * قال هاري

* و كيف عرفت انني كنت اتحدث عنك ان لم تكن تغار؟؟! * سألته ترفع حاجبا

* حسنا اغار * قال بنبرة استسلام

*حقا؟؟ من طفل؟؟ * قالتها و هي تنظر له لينظر إلي الارض

* أشعر اني سأفقدك!! * قالها بهمس

* هاري انت زوجي و انا احبك و لن ابتعد عنك ابدا ابدا... تعلم انا احب ديڤيد كثيرا و لكنه ابني له حب آخر مختلف عن حبك انت تماما فهمت... عزيزي * قالت بنبرة هادئة و هي تضع يدها علي وجنته

* فهمت! * قال لتقبله ثم استمعوا لصوت ضحكات من خلفهم

* اووه ديڤيد * قالتها أليكسندر بلطف

ارتدوا جميعهم ملابسهم ثم ذهب هاري الي عمله و قال لها انه سيتأخر لانه ذاهب الي عشاء عمل

حل المساء و لم يأتي و كانت الساعة تشير الي الحادية عشر ليلا !!

قلقت أليكسندر كثيرا و لكنها ظلت تلعب مع ديڤيد لتقتل الوقت

جاءت اليها رسالة لتقرأها و تنصدم بمحتواها....

---------------------------
---------------
----

Love you
Vote + comment = new part
N❤

عارفة ان القصة مملة بس ان شاءالله  الله تبدا الاحداث من البارت اللي جاي!!...