الفكرة

14 2 3
                                    

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته

ما أشبه حياتنا بعالم ينقسم الى عدة فصول حالها كحال صاحبها، فلماذا لا نجعل فصولنا ربيعا مزدهرا نزينه بإبداعاتنا و أفكارنا و نضفي عليه لمسة إستثنائية و جوًّا من التنافس اللاّمتناهي؟

من أجل هذا لا بدّ من فكرةٍ محكمةٍ،
الرّبيع يغيّر الحياة من ذبولٍ الى اشراقةٍ و جمال،
لكن ربيعي مختلف نوعاً فهو لا يشمل الطّبيعة بل الكوكب البرتقالي (الواتباد).

هو نبعٌ للتّواصل و المرح،
و إكليل من الروح التنافسية،
وشلاّل من الحكم و الدّرر،
و جرعة هنيئة مريئة من كأس الطّرف.

ربيعي يشمل البهاء و الجمال المفعم بالحياة مع كل خالص حبي لكم يا لآلئي

فماذا تنتظرون؟

أيها الربيع ... إنتظرني حيث تعيش القصص. اكتشف الآن