السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
ما أشبه حياتنا بعالم ينقسم الى عدة فصول حالها كحال صاحبها، فلماذا لا نجعل فصولنا ربيعا مزدهرا نزينه بإبداعاتنا و أفكارنا و نضفي عليه لمسة إستثنائية و جوًّا من التنافس اللاّمتناهي؟
من أجل هذا لا بدّ من فكرةٍ محكمةٍ،
الرّبيع يغيّر الحياة من ذبولٍ الى اشراقةٍ و جمال،
لكن ربيعي مختلف نوعاً فهو لا يشمل الطّبيعة بل الكوكب البرتقالي (الواتباد).هو نبعٌ للتّواصل و المرح،
و إكليل من الروح التنافسية،
وشلاّل من الحكم و الدّرر،
و جرعة هنيئة مريئة من كأس الطّرف.ربيعي يشمل البهاء و الجمال المفعم بالحياة مع كل خالص حبي لكم يا لآلئي
فماذا تنتظرون؟
أنت تقرأ
أيها الربيع ... إنتظرني
Acakواتبادنا قاحل الأرض، ساكن النسيم... فلنزرعه و لنطفقه رونقا تعرج به الرياح في كنفها... فيمسي ربيعا من جديد...