و فاجاءه ساء الموضوع جدآ.
للدرجه انه مره دخل بالمصحف الحمام.
انا من غير احساس.
رقعت بالصوت.
لقيت ده جه و لطشني بالقلم.
و قالي لو قلتي لحد هموتك.
انا خفت و سكت.
و خصوصآ ان في الوقت ده اللي كانت تخسر جوزها منبوذه.
ازاي!اتكلم.
و مرت الايام و سقطت عألارض و عرفت خبر سئ جدآ.
اني حامل!
حامل في مروان.
علت اصوات سكوت و طنط مبتكملش و مبرقه.
قولتلها في ايه في ايه يا مروان؟!
قالي ده جه.
قولتله مين.
قالي ابويا!
قولتله ايه؟
قالي ابويا مسمعتيش.
شدني من ايدي و طلع يجري بسرعه.
انا:ما بك يا مروان ماذا حدث؟
مروان:لقد اتئ و لو علم، ان احدآ قد دخل البيت لفعل ما لا يحب احدآ ان يفعله.
و احضتني مروان في ظل كل هذا القلق.
و قلت له *لفته شيك في عز كل ده*!
و ضحك مروان بخجل و قال لي احبك.
قلت له *اتكلم علي قدك*
قال لي *عانقيني ثم حلوه عنيكي ليه*
قلت له كلام اغاني هذا يا مروان.
و نظر مروان و قال اعلم.
بس بحبها.
و اوصلني للمنزل.
و عديدآ من الافكار تدور في رأسي،و اولها ما سر مروان!
لا اعرف ماذا يدور بي.
من حياه ممله دائمآ و تعيسه.
لحياه مليئه بالرومانسيه و الحب لا اعلم.
اتصل بي مروان هاتفيآ.
يتبع........".......
هاي يا حلوين ازيكوااا اسفه اني اتأخرت و كده بس كنت مسافره فا مكنش عندي نت
بحبكوا اعااااenjoyy
