حسنا سوف احكي لكم اليوم قصة حياة ريوجي قد يقول البعض انهم يعرفوها ولكن انا لم احبركم إلا باقل القليل عن حياته
سوف نحكي اليوم عن قصة حياة ........ريوجي
في ذلك القصر الذي يبدو ان العائلة التي تملكه ثروتها ليست بالمزحة ابدا و بالاضافة الى ان حواف النوافذ و الابواب مزخرفة بالذهب النقي
وكانت في احدى غرف هذا المنزل امرئة تصرخ وهي تصارع الم الولادة فقد كانت تنجب طفلها الاول و كانت الممرضة تعطيها جرعة مخدر بينما الطبيب و الممرضتان
يقومون باجراء العملية للمرئةصرخات الم قادمة من تلك الغرفة
بعد 4 ساعات
خرج الطبيب من تلك الغرفة التي كانت ممتلئة بصرخات الالم قبل دقائق
هرع إليه الرجل الذي كان واقفا و منتضرا ان يعرف كيف حال زوجته و طفله الاول
الرجل بهلع :ايها الطبيب اخبرني كيف حال زوجتي و طفلي؟؟؟!!!
الطبيب بابتسامة مطمئنة :لا تقلق سيدي انها بخير في الحقيقة كلاهما بخير
ارتاح الرجل بعد سماعه هذه الاخبار
الرجل بتسائل:اذن هل استطيع روؤيتهما ؟
الطبيب بابتسامة:اجل سيدي ولكن يجب ان تنتضر حتى ترتاح السيدة قليلا اما بالنسبة لابنك فسوف تحضره الممرضة لك الان
و فعلا لم تمر دقائق حتى اتت الممرضة وهي تحمل الطفل بين يديها و كان شعره الابيض كالثلج ساقطا على جبينه الابيض
قام والده بحمله بحنان و فتح الطفل عينيه البنيتين اللتان كان يغزوهما بعض اللمعان و قد كان يبدو بريئا جدا
بعد 30 دقيقة دخل الزوج الى زوجته في تلك الغرفة التي كانت ارضيتها مصنوعة من الرخام و السرير الذي يتوصطها و الذي يكفي 15 شخص و المفروشات الثمينة
كانت ممدة على ذلك السرير و مغطاة بتلك الاغطية الفاخرة و كانت تلك المرئة شاحبة بعض الشيئ ولكن لن تكون بحال افضل بالطبع فقد انجبت لاول مرة في حياتها و كان الامر مؤلما اكثر مما تخيلت ولكن كله يهون مقابل ان تحس باحساس الامومة الذي تمنت منذ سنين ان تحسه
اقترب منها زوجها و قبل جبينها
ساعدها على الجلوس باستقامة و وضع الطفل بين يديها
الاب بحب: اذن عزيزتي ماذا سوف نسميه
الام بتفكير:هممم اذن ان اسمك ريو و اول حرفين من اسمي ما رئيك ؟؟
الاب بفهم:اذن ريو..جي ؟
الام:اجل
الاب:يبدو جميلا
أنت تقرأ
هل انا حقا فتاة؟؟
Adventureهل شعرت يوما بانك اتعس شخص على الارض اذا اقرء قصتي و ستجد انك اسعد شخص في الكون فهل اضطررت لتغيير جنسك؟؟ لا هل اضطررت لان تتحمل التعذب في قبو مضلم لا هل اضطررت لان تخدع من حولك جميعا بشكلك لا اذا لم تكن مضطرا لان تقوم باي شيئ من هذا اذن فانت حقا...