هل شعرت يوما بانك اتعس شخص على الارض اذا اقرء قصتي و ستجد انك اسعد شخص في الكون فهل
اضطررت لتغيير جنسك؟؟
لا
هل اضطررت لان تتحمل التعذب في قبو مضلم
لا
هل اضطررت لان تخدع من حولك جميعا بشكلك
لا
اذا لم تكن مضطرا لان تقوم باي شيئ من هذا اذن فانت حقا...
الفتاة ببرائة:ماما ماما هل سوف اذهب الى الروضة اليوم
الام بحنان:نعم صغيري
الفتاة بانزعاج:وهل سابقى متنكرة على هيئة صبي
الام بحزن:اسفة عزيزي ولكن يجب هذا
الفتاة ببرود:حسنا امي لا بأس سوف اغير ملابسي
وذهبت الفتاة الى الغرفة و بدلت ثيابها
شوفو اذا حطيت" يعني الشخصية تتكلم في نفسهة
الام:"اسفة صغيري ولكن كل هذا من اجلك ثم دخل المسمى زوجها الى الغرفة اسفة ولكن يجب ان لا يعرف والدك انك فتاة يجب ان احميك صغيري راين"
خرج راين من المنزل
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
الاسم:راين العمر:6 فتاة متنكرة
ثم صعد الى الباص و ذهب الى الروضة و كالعادة لا احد يلعب معه و الفتان يكرهونه و فقط بعض الفتيات معجبات به
عاد راين الى منزله
راين:لقد عدت
تعجب راين من انه لم يتلقى اجابة ف في العادة عندما يعود راين من الخارج تأتي امه من المطبخ و تحتضنه و تلعب بشعره
ولكن الان ما من مجيب
راين بتعجب:اين امي؟؟
ثم دخل المطبخ و لم تكن به و ثم دخل غرفة الجلوس و هنا صدم
فقد كان والده يحمل مسدس وهو مغطى بالدماء و والدته غارقة في دمائها
راين بصراخ:ماااامااااااا لاااااااا
ثم ركض الى جثة والدته
راين:ماما ارجوكي لا تتركيني ارجوكيييي
حاولت امه ان تستجمع كل ما تستطيع من هواء كي تحضن راين الى صدرها
الام بصعوبة و الم و همس:صغيري احرص على ان تبقى متنكر ولا تخبر احدا و اسفة لن اكون معك لاتبكي صغيري احبك
ثم هدئت انفاسها فقد ماتت اما راين فلم يذرف دمعة واحدة بسبب الصدمة و لانه سيحافض على وصية امه الاخيرة
ثم نهض من حضنها الذي اصبح باردا و نضر لوالده
ثم مشى والده فمشى خلفه الى ان خرجو من المنزل و صعدو سيارة ليموزين كان راين ينضر الى يديه اللتان غطتهما الدماء ثم نزلو من السيارة عندما وصلو الى قصر في غاية الروعة و الكبر
دخلو القصر و عندها امسك والد راين به من يده و سحبه الى القبو ثم امر الحراس ان يقيدوه و يجلدوه
ولكن راين لم يتئثر بتاتا لانه اليوم امه ماتت احاسيسه ماتت و قلبه مات
بعد 11 سنة اصبح راين في ال17 و من هنا ستبدء قصته(قصتها)
