لا تنسون التعليقات و علقو على الاحداث
اعتمد عليكم .. حمسوني علشان ارجع للكتابهعاد لمكتبه بسعادة واضحه فطفله لم يطرد بعد كل شيء
ليجد الجميع مشغول على مكتبه رغم انه ألقى التحيه ولاكن احدا لم يجبه!
لفت انتبهه مظهر الثلاثه اللذي جمعو رؤوسهم بالقرب من بعضها بينما يتبادلون بعض الأسرار
ييسونغ اقترب منهم: ماذا تفعلون!
شيون تنحنح بينما امسك بعض الاوراق اللتي كانت ملقيه على طرف المكتب بأهمال
شيون: اعتقد انني وجدت بعض المعلومات المفيدة استعدوا لعقد اجتماع سريع!
هنا جميع الأشخاص في المكتب بالفعل توجهوا لطاوله الأجتماعات بينما الثلاثه لازالوا يتهامسون
شيون ينظر بجديه لدنغهي: واثق انك تستطيع فعلها؟
دنغهي: لا اعلم لاكن لم يحصل من قبل ان اخفقت في مثل هذه الامور!
انهيوك اعطى نظره خاطفه للأشخاص على الطاوله: لان كيف نتأكد ان لا يعلم أي منهم بالأمر!
دنغهي: لماذا علينا ان نفعل!!!! ... ألسنا فريق؟
شيون: هؤولاء الاشخاص يصعب التعامل معهم حقا .. انظر حتى عندما قلنا اننا سنسأل الشاهد الوحيد ماذا القانون رقم ماذا!!. الان بما ننا عثرنا على طريقه اخرى دعنا فقط نعمل لوحدنا
انهيوك: نحن اذا اتبعنا قوانينهم فقط لم نستطيع فعل أي شيء .. ايضا هؤولاء الأشخاص ليسو ذو عون كبير
دنغهي نفى برأسه: ربما انتم لاتعرفون هذا ولاكنهم نخبه النخبه.. انتم فقط لاتستطيعون العمل في فريق!
شيون فقط ادار عينيه بأرهاق فدنغهي دائما يجادل في مثل هذه الامور : هل انت معنا ام لا؟
دنغهي فكر لثواني ثم رفع رئسه ليعطي الشخصان اللذان ينظران له بتأمل علامة على الموافقة
انهيوك بأبتسامه متحمسه: حسنانا الآن يبدأ العمل
ثم نهض شيون بينما يمسك تلك الأوراق التي حصل عليها مسبقا!
همس دنغهي: ثم ما هذه الأوراق!شيون: انها لشخص سيساعدنا كثيرا!
انهيوك و دنغهي تسائلا بأستغراب: من هذا الشخص!
ولاكن شيون لم يعطي لتسائلهم أي اعتبار و سبقهم لطاوله الاجتماعات
ثم بدأ بتوزيع الاوراق على باقي اعضاء الفريق
شيون:هذه جميع القضايا المشابهه لقضيه 158 اعتقد بأننا سنحصل على نتيجه جيده بعد دراسه هذه القضايا و الحصول على تحليل نفسي للمجرمين في هذه القضايا
كانغ ان اشاد بحماس شيون و بمبادرته مباشره: بالطبع هذا متوقع من قائد الفرقه الثامنه للجرائم الخطره ذكي جدا و واثق و بالطبع منجز
أنت تقرأ
I Know A Monster
Fiksi Penggemarكيف سيواصلان حياتهم بعد رؤيتهم لقاتل مجنون يقتل مئات الاطفال.... و صادف ان يكونان الناجيان الوحيدان كل ما اراداه كان طي كل تلك الذكريات و رميها في زاويه معتمه من عقليهما ولاكن يبدوا انه لسداد الدين لكل الاظفال اللذين قتوا ظلما امام عينهما هم غير...