واما ديما فلم تعرف الجهة
التي ذهب اليها ولا تملك عنوانه ولا تستطيع الاتصال به فاصبح المسافة بين الاثنين بعيدة جدا.
اصيبت ديما بمرض من شدة حزنها ودخلت المستشفى عدة ايام وهي تتمنى ان ترى احمد لأنها
مشتاقه له وامنيتها ان تراه. كانت تتعذب في سريرها من مرض خبيث.
عندما سمع ابن عم ديما هذا الخبر، ابتعد عنها ولم يزرها في المستشفى. اعتاد الاب والام ان يجلسوا
بجوار سريرها في المستشفى وهما يبكيان, وعذاب الضمير يقلقهما اكثر واكثر بسبب رفضهم احمد
عريسا لديما.
وبعد اشهر قليلة عاد احمد من الخارج ولا يعلم بما جرى فتوجه الى بيت ديما لكثرة اشتياقه وهناك ابلغوه
بان ديما ترقد في المستشفى بسبب مرض خطير.
دخل احمد غرفة ديما، ولكنه وصل متأخرا فوجد....تفاعلوا معي بليييز
bye😍
أنت تقرأ
القلب الحزين
Lãng mạnاحمد و ديما و ما اتت بهما اﻻيام الحكاية تحكي عن شاب وسيم و اسمه احمد كان يستخدم اﻻنترنت فتعرف عن طريقها الى فتاة اسمها ديما هذه اول قصة اكتبها اتمنى ان تنال اعجابكم البارت قصير لان القصة متوسطة وليست طويلة و ﻻ قصيرة و اريد ان اقسمها الى 5بارتات😊😊